لأوس بن Øجر ÙÙŠ قصائده الأربع والخمسين، ستة وعشرون غرضا، متونها هذه الثلاثة عشر (50%): الÙخر (18,51%)ØŒ الهجاء (18,51%)ØŒ الرثاء (12,96%)ØŒ الØماسة (11,11%)ØŒ Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠØ (11,11%)ØŒ الوعيد (9,25%)ØŒ الØنين (3,70%)ØŒ الرØلة (3,70%)ØŒ الطرد (3,70%)ØŒ الØكمة (1,85)ØŒ الوعظ (1,85%)ØŒ الشكوى (1,85%)ØŒ الاعتذار (1,85%). وأØشاؤها هذه الثلاثة عشر (50%): السلاØØŒ الأطلال، الغزل، المطر، الركوبة، الØمار، الظليم، النعامة، الثور، القواس، القوس، الأسهم، العذل.
وللبهاء زهير ÙÙŠ قصائده الثماني والخمسين والأربعمئة، ثلاثة وعشرون غرضا، متونها هذه الثمانية عشر (78,26%): الغزل (18,77%)ØŒ الشكوى (16,15%)ØŒ المؤانسة (12,88%)ØŒ الØنين (11,97%)ØŒ الهجاء (11,57%)ØŒ المعابثة (10,04%)ØŒ Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠØ (8,95%)ØŒ الوعظ (2,62%)ØŒ اللهو (1,52%)ØŒ الاعتذار (1,31%)ØŒ الÙخر (0,87%)ØŒ الرثاء (0.87%)ØŒ الوعيد (0.65%)ØŒ المعاياة (0,43%)ØŒ الندم (0,43%)ØŒ الزهد (0,43%)ØŒ الØكمة (0,43%)ØŒ الرØلة (0,21%). وأØشاؤها هذه الخمسة (21,73%): الطيÙØŒ الرسول، الذكرى، الوصية، التورع.
ولعلي Ù…Øمود طه ÙÙŠ قصائده الثلاث والتسعين، ثمانية وأربعون غرضا، متونها هذه الأØد عشر (22,91%): الرثاء (20,43%)ØŒ الØماسة (15,05%)ØŒ الغزل (13,97%)ØŒ Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠØ (12,90%)ØŒ اللهو (12,90%)ØŒ الشكوى (8,60%)ØŒ الØكمة (6,45%) الØنين (3,22%)ØŒ الندم (4,22%)ØŒ الرØلة (2,15%)ØŒ الهجاء (1,07%). وأØشاؤها هذه السبعة والثلاثون (77,08%): قصة موت الربان، ظهور الظلم على الغرب، استنهاض المسلمين، جلال الإسلام، اغتنام الجمال، وص٠الليلة، Ù…Øاولة التØرر من الهوى، طلب التقيد بالهوى، انتظار الØبيب، لقاء الØبيب، الوÙاء للØبيب، صÙØ© المخدع، دخول المخدع، ذكرى الغناء، صنو٠ملذات هذه الØياة، الاستعطاÙØŒ بؤس الØياة، استغاثة الشعر واستنكار صمته، استغاثة الشعر والاØتجاج عليه، Ùراق الØبيب، التهويل من الليل للبØر، الشكوى إلى البØر، استعصاء الأمل، ضياع الأمل، مرتع الصبا، ضيعة معالم الذكريات، معاهد ذكرى الØب، شكوى ضياع الذكريات، إباء المجاراة، استخبار الربان عن Øقيقة البØر وعلاقة الطبيعة به، جلال الأمل، Øراسة الأمل، موات الØياة ÙÙŠ القطب، جمال البØر ÙÙŠ الكون، تمجيد البØارة، جمال البØيرة، جاذبية الØياة ÙÙŠ جوارها.
لم تخرج متون أغراض القصائد العمودية ÙÙŠ ديوان علي Ù…Øمود طه عنها Ùيما سبقه من ديواني أوس بن Øجر والبهاء زهير، بل قد خلت من الطرَد الذي اختص به ديوان٠أوس والمؤانسة والمعابثة والمعاياة والزهد التي اختص بها ديوان٠البهاء، وكأن مضمار Øركة أغراض الشعر العمودي الذي اتسع لأواسطها ما لم يتسع لأوائلها، لم تطأه أواخرها إلا وقد تØددت له Øدود لم تØتج Ùيها إلى تجاوزها، Øتى لقد دعا إلى Øصر الشعر العمودي Ùيها Ø£Øد٠نقاد الشعر الØر، ليستقل الشعر الØر ÙˆØده بالثورة ظاهرا وباطنا!
أما Ø£Øشاء تلك المتون ÙÙÙŠ اختلاÙها Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø¨ÙŠÙ† الشعراء الثلاثة ما يجعل إليها -ولو ظاهرا- أمر Øركة أطوال القصائد العمودية التي سبَق Ø°Ùكر أنها كانت قصيرة ثم أضØت Ù‚Ùصرى Ø«Ùمَّتَ أمست Ø·Ùولى؛ Ùقديمًا كانت ÙÙŠ مثل مقدار المتون، ثم وسيطًا أضØت ÙÙŠ أقل من ثلث مقدار المتون، Ø«Ùمَّتَ Øديثًا أمست ÙÙŠ أكثر من ثلاثة أمثال المتون! هذا Øكم الإØصاء (علم المتوسطات)ØŒ أما ذَوق المعالجة المباشرة ÙÙÙŠ الموازنة بين Ø·Ùولَيَات قصائد الشعراء الثلاثة!