على صفحة الغلاف الداخلية، من “الأحرف السبعة”، لأبي فهر محمود محمد شاكر، أستاذنا أستاذ الدنيا -رحمه الله، وطيب ثراه!- علقتُ في 23/2/1444 (19/9/2022)، هذه التعليقة: “نشرتُ صورة يُهديني فيها فهر شاكر هذه النسخة، فعلق عليها خالد فتحي: “أسأل الله -تبارك وتعالى- أن يبارك فيكم، وأن يحفظكم وينفع بكم. شكرا لحضرتك دكتور فهر محمود محمد شاكر على تشريفي بهذا العمل الذي لم أكن أتوقعه أبدا، وعلى صبركم على طلباتي الكثيرة التي أزعجتكم بها. والشكر لحضرتك دكتور محمد جمال صقر على ما قدمته لي من نصائح أسهمت في إخراج الكتاب بصورة أرجو…
إقرأ المزيد