ما أخلَص طبائعنا وأَروَب طبائع بني آدم؛ يولد الØمار منا صخابا أو سراقا أو خذالا، ويموت على ذلك، وابن آدم يولد صخابا ليصير سراقا ثم خذالا، ثم خذالا سراقا صخابا جميعا معا!
Â