إنما الأستاذ بتلامذته

من قديم يجري مترجمو سِيَر أهل العلم على ذكر تلامذتهم، ولسان حالهم: إنما الأستاذ بتلامذته. وبهذا انتفعت اليوم (20/3/1444= 16/10/2022)؛ فقد اعترض طريقي مترددًا شابٌّ بالفرقة الأولى من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، لا يعرف عني إلا أنني حاضرتهم الأسبوع الماضي:
اسمح لي!
تفضل!
هل درست للمهندس أيمن عبد الرحيم؟
نعم.
ينبغي لك أن تفخر بذلك!
نعم، صدقت، أشكر الله عليه كثيرا، فرج الله كربه! وقد كتبت عنه فصلا من كتابي “دراعم”.
“ضراعم”!
(يا لهُ تحريفًا، ما أصدقه)!

Related posts

Leave a Comment