السلام عليكم
قال ابن رجب في تائيته:
وتدفنهم وترجع ذو سرور * * * بما قد نلت من إرث وحرثا
كيف نوجه جملة (ذو سرور) وهي في معرض الحال؟ هل نقول إنها حال مؤول بالصريح بمعنى: وترجع أنت مسرورًا؟
ولو قال: (ذا سرور) هل يُعتبر لحنًا؟
جزاكم الله خيرًا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!
بل الرواية:
“… وترجع ذا سرور…”،
“ذا”: حال، و”سرور”: مضاف إليه.
و”ذو” فيما رويته، خطأ واجب التصويب.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!
(20) المشاهدات