كلما سمعته ÙŠÙنكر على رب العالمين -سبØانه، وتعالى!- وعلى رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- ما لا يعجبه من أصول الإسلام ÙˆÙروعه، ذكرت المثل العربي التعبيري: “أكÙر من Øمار”ØŒ الذي Ø°Ùكر ÙÙŠ شرØÙ‡ أن Øمارا رجل صعق البرق أبناءه؛ Ùقال: لا أعبد ربًّا Ùعل هذا بأبنائي!
Read Moreالوسم: لطائÙ
تأويل
ذكر لي مرة أخي الجزائري الØبيب أستاذ البلاغة العربية الدكتور الØواس بري، أنهم ÙÙŠ قريتهم يؤولون هديل الØمام الوØشي (اليمام)ØŒ بأنه:Ø¥Øميدة ÙˆÙلْدي،خَذÙوه شخصين،ذبØوه بموسين!Ùذكرني تأويلهم هذا الÙني العجيب ما درجنا عليه ÙÙŠ قريتنا من تأويله بأنه:ÙˆØدوا ربكم!ÙˆØدوا ربكم!ÙˆØدوا ربكم!وتأويل هديل الØمام الإنسي، بأنه:يا رؤوÙ!يا رؤوÙ!يا رؤوÙ!وتأويل زÙقاء الدÙّيك، بأنه:الله أكبر!الله أكبر!الله أكبر!الذي يؤوله هو Ù†Ùسَه نصارى مصر، بأنه:Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ù‚Ø§Ù…!Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ù‚Ø§Ù…!Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ù‚Ø§Ù…!
Read MoreتÙنن
زعموا أنه ÙˆÙجد مكتوبا Ù„Ùتاة٠على جدار بيتها باللسان المصري:“Ù…Øدش ØبكمØدش عبرك”،ومن تØت ذلك توقيع الكاتب:“أنا Ù…Øدش”!وقد ذكّرني هذا التوقيع المثير مقطعًا من أغنية أذاعها علينا قديما سائق Ø¥Øدى سيارات ما بين المØاÙظات المصرية:“نزل المطر وقت رجوعيمطر دهو والا دموعي”!لعلك الآن تهتÙ: الله، ثم الله!ولا ريب ÙÙŠ اختصاص اللسان المصري كغيره من الألسنة الشعبية، بتعبيره الÙني المثير، ولكن ينبغي أن يعر٠موضعه من اللسان العربي، رسالة على جدار، أو أغنية ÙÙŠ سيارة!
Read Moreمارادونا
ÙÙŠ مجلس الرئاسة الكوبي التقى Ùيدل كاسترو ودييجو مارادونا ولم يلبث هذا أن ألقى إلى ذاك بكرة قدم، ليتلقÙها ØÙيا باسما متطلعا إلى المجد، ومثلما Ùعلا ÙŠÙعل غيرهما عجما وعربا! وقديما كان يلتقي ÙÙŠ مجلس الإمارة الأمير والشاعر، Ùلا يلبث هذا أن يلقي إلى ذاك بقصيدة عصماء، ليتلقÙها ØÙيا باسما متطلعا إلى المجد! ألا ما أشبه الليلة بالبارØØ©!
Read MoreÙضيØØ©
ÙÙŠ أعمال “منهجية البØØ«”ØŒ لهذا الÙصل (خري٠2020)ØŒ قرأت لأØد الطلاب مقالا طيبا ممتعا، ليس Ùيه من أخطاء زملائه شيء! ثم خطر لي أن أبØØ« ÙÙŠ الإنترنت عن بعض عباراته، Ùإذا المقال لأستاذة جامعية، قد أخذه الطالب كله إلا Øواشيه ومراجعه؛ Ùألغيته، وعاقبت الطالب! ثم قلت له ولزملائه: مثلما يدل عليكم الصواب يدل الخطأ، ومثلما يجني عليكم عدم الصواب يجني عدم الخطأ!
Read MoreشرÙ
ÙÙŠ الانتخابات النيابية المصرية الأخيرة (2020)ØŒ Øظي بعض المترشØين الصالØين بقلوب كثير من الناس، Øتى كان كلما شهد Ù…ØاÙلهم Øملوه على أعناقهم وتغنوا باسمه! ثم أطلعته النتائج Ùيما بعد على أثر شري٠من آثار خليقة العدل السامية التي ÙÙطر عليها Ù…Øبوه واØتكموا إليها Ùيما بينه وبين خصمه الÙاسد الراشي: لقد منØوه قلوبهم كلها Øتى لم يبق منها شيء لخصمه، ÙمنØوه أصواتهم!
Read Moreأسماء
ÙÙŠ Øياتنا أسماء عزيزة غريبة نخا٠أن ننساها، وقد ابتكرت طريقة Ø£ØاÙظ بها عليها: أن أسمي بها أولادي مع أسمائهم تسمية أسرية سرية! نعم؛ Ùقد سميت ابنتي الدكتورة ريم “الخالة صَنْصَÙÙ’”ØŒ وابني براء “الØاج Ù…Ùتْولي”ØŒ وابنتي رهام “أم شعبان”ØŒ وابنتى سÙرى “الخالة بÙغْداد”ØŒ وهكذا ننطقها ÙÙŠ قريتنا مضمومة الباء! وقد أعجبتهم الأسماء كثيرا، Øتى كان بعضهم ÙŠÙعدÙّدها وكأنها أسماؤه الØÙسنى!
Read Moreنباهة
بين ٢٣ و٢٧ من أكتوبر عام ١٩٩٩، كانت ندوة الأدب العماني الأولى بجامعة السلطان قابوس، التي شاركت Ùيها بمقالي “القاÙية الموØدة المقيدة وكلمتها ÙÙŠ الشعر العماني”ØŒ وقد دÙعي إليها الأستاذ جمال الغيطاني رئيس تØرير جريدة أخبار الأدب المصرية، Ùجاء بكاميرا مصور٠الجريدة. Ø£Øسب أنني ابتهجت بعرض مقالي متملØا ببعض ما أنعش الØاضرين -وكان مدير جلستي هو الدكتور علي مدكور عميد كلية التربية عندئذ، الذي سرني بتعليق طيب- ثم نزلت عن منصة المØاضرين إلى مقاعد الØاضرين، Ùلم يكد يطمئن بي مقعدي Øتى نظرت عن يساري Ùإذا الأستاذ جمال الغيطاني يوجه إليَّ…
Read More