أساس العمران العلم، وأساس العلم التعلم والتعليم، وأساس التعلم والتعليم المØبة، وأساس المØبة الثقة، وأساس الثقة الإنصاÙØŒ وأساس الإنصا٠الأخوة، وأساس الأخوة الوطن الواØد الذي يضم من Ùيه جميعا معا، لا ÙŠÙؤْثÙر بعضَهم على بعض.
Read Moreالوسم: شوامس
Ø£Ùكار مستسرّة تستØÙ‚ الجَهر!
إنصا٠الشعراء
الإنصا٠مضا٠هنا أيضا إلى Ùاعله لا Ù…Ùعوله، والمنص٠هو من يعطي من الØÙ‚ كما يأخذ؛ ÙالØÙ‚ عنده أبدًا نصÙان: Ø£Øدهما له، والآخر لغيره، ومن أخذهما كليهما أو أعطاهما، لم ÙŠÙنصÙ! ÙˆÙÙŠ مقام الشعر يذكر الشاعر Ù†Ùسه والناس والكون من Øوله، ولا يخلو ذكر Ø£Øد الثلاثة من منازعة: إن ÙÙŠ الكون ما يأنس إليه وما يستوØØ´ منه، Ùإذا ذكره كان كما قال البردوني -1420=1999-:“بلادان٠داخله هذه جنينٌ وهذي عجوزٌ طريØةْ”،يØب الØديثة، ويكره القديمة، ولكنه ÙŠØرسهما جميعا! ثم إن ÙÙŠ الناس من يأنس إليه كذلك ومن يستوØØ´ منه، Ùإذا ذكرهم كان…
Read Moreإخلاص الشعراء
يرتع الشاعر كل مرتع، من Ù†Ùسه وممن Øوله وما Øوله؛ Ùلا يربأ بنÙسه عن شيء، ولا يربأ بنÙسه عنه شيءٌ، Øتى إنه ليتعرض Ø£Øيانا لتهمة التكسب (الانتÙاع المادي)ØŒ ويوشك أن ÙŠÙÙ†ÙÙ‰ بها من مجتمع الشعراء، لولا نباهة بعض من وق٠من نقاده على أنه إنما ÙŠÙ…Ø¯Ø Ù…Ù† ÙŠØب أن يكونه ويهجو من يكره أن يكونه ويذكر أو يتذاكر وينسى أو يتناسى؛ وهذا أبو تمام -231=845- Ø£Øد كبار الشعراء النقاد، يقول: “ولولا خلالٌ سنَّها الشعر٠ما دَرى بÙناة العÙلا Ù…ÙÙ† أين تÙؤتى المكارمٔ! إن إخلاصنا الشيءَ هو أن Ù†Ùخْليه مما ليس…
Read MoreØ¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø´Ø¹Ø±Ø§Ø¡
Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø¶Ø§Ù Ù‡Ù†Ø§ إلى Ùاعله لا Ù…Ùعوله! ربما اعترض معترض بضرورة تØصيل Ø§Ù„ØµÙ„Ø§Ø Ù‚Ø¨Ù„ Ù…Øاولة الإصلاØØŒ اØتجاجا بمثل قول أبي العتاهية: “لن تÙØµÙ„Ø Ø§Ù„Ù†Ø§Ø³ÙŽ وأنت Ùاسد٠هيهاتَ ما أبعدَ ما تكابدٔ! وعلى رغم أن Ø§Ù„ØµÙ„Ø§Ø ÙŠÙƒØ§Ø¯ لا يظهر إلا بالإصلاØØŒ تتكÙÙ„ Ø¨Ø§Ù„ØµÙ„Ø§Ø ÙÙŠ أثناء Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ÙƒØ§Ø¨Ø¯Ø©Ù Ø§Ù„ØªÙŠ ذكرها أبو العتاهية، على هَدي جواب السؤال المشهور عن الÙاسد المستور الÙساد أيجوز أن ÙŠÙصلÙØØŒ بأنه ÙŠÙŽØµÙ„Ø Ø¨Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§ØØŒ وهو معنى المشاركة الذي ÙÙŠ المكابدة. إن للشعر على الشاعر أن ÙŠÙنير به الناسَ بصيرةً ويقوّمهم مسلكًا Ùيزيدهم إنسانيةً -مهما تعاكست عليه الأØوال ØÙبا أو…
Read Moreإيمان الشعراء
لم يكن أبو تمام -231=845- ليقول ÙÙŠ الشعر:“ولكنه صَوب٠العقول إذا انجلَت سØائب٠منه Ø£Ùعقبَت بسØائبٔ،لولا أن الشعر عنده هو لسان إيمان الشاعر، وكل إناء بما Ùيه ينضØ! وإنما ترجØ٠كلمة٠الإيمان هنا غيرَها، من Øيث ينبغي أن يترسخ ÙÙŠ رÙوع الشاعر رأيÙÙ‡ ÙÙŠ Ù†Ùسه ÙˆÙÙŠ الناس ÙˆÙÙŠ الكون، بتØصيل علم الوجود الذي تتجلى به جهات٠Øركة٠الثلاثة٠الثلاث٠(جهة٠مÙÙ† [المبدأ]ØŒ وجهة٠الباء [المسير]ØŒ وجهة٠إÙلى [الغاية])ØŒ ولا يترك Ù†Ùسه للآراء العارضة التي لا يقر له معها قرار. ربما ظنَّ ظانٌّ أن تØصيل ذلك من شأن العلماء المشتغلين ÙˆØدهم…
Read Moreمقام الشعر
المقام مكان، والمقام مكانة؛ Ùˆ”المكان إذا لم يؤنث لا يعول عليه”! ربما ظَنَّ ظانٌّ أن تأنيث المكان ÙÙŠ عبارة ابن عربي هذه هو أن ÙŠÙليّنه للتمكن ويÙذلله للتوطن، على أسلوب العرب Ùيما يؤنثون مما يعالجون، Øتى إذا ما اطلع على أن تأنيث المكان ÙÙŠ العبارة هو أن يصير للكائن مكانةً، Ø£ÙØ³Ø Ù„Ù‡ كما Ø£ÙØ³Ø Ù„Ù‡Ø› Ùتداخلا، وتمكن كلٌّ من صاØبه!ربما ظَنَّ ظانٌّ أن الزمان زمان الرواية، ينبغي له أن ÙŠÙر إليها من الشعر، Øتى إذا ما اطلع على أن القارئ إذا قرأ الرواية Ùإنما يبØØ« Ùيها عن الشعر؛ Ùتلبَّث ÙÙŠ…
Read MoreكالÙاخرة بØدج ربتها
من العرب علماء هاجروا ÙÙŠ أرض الله الواسعة، وخالطوا غيرهم طويلا، وتعلموا، وعلموا، Øتى صاروا كأنما ÙˆÙÙ„Ùّدوا ولادة جديدة. ومن العرب علماء لم يهاجروا، ولم ÙŠÙولَّدوا، ثم كانوا ÙÙŠ مقامات الاستمجاد العربي الطري٠يÙخرون زÙورًا بأولئك العلماء المهاجرين المÙولَّدين، على مقتضى المثل القديم: “كالÙاخرة بØÙدج رَبَّتها”ØŒ والØÙدْج٠مَركبٌ Ù†Ùسائيٌّ! ولا يرتاب عاقل ÙÙŠ أن هؤلاء المقيمين غير المÙولَّدين لو أصابوا لاستقدموا أولئك المهاجرين المÙولَّدين، وأشركوهم ÙÙŠ أبØاثهم، ÙاستÙادوا، وأÙادوا، ÙˆØÙÙ‚ÙŽÙ‘ لهم عندئذ أن ÙŠÙخروا بما أنجزوا. واللغة كصاØبها، تÙعل مثلما ÙŠÙعل، وهي مجاز عنه، أشبه شيء بالØقيقة، تقول: لغة Ùلان…
Read Moreتسوية
ÙÙŠ غمرة سياسة تØريك التسوية يصطنع كل خصم من تسÙيه خصمه وشيطنته ما ÙŠÙƒØ¨Ø Ø¬Ù…Ø§ØÙ‡ ويوطئه ظهره ولا عزاء الÙرسان!
Read More