أولَ وزارتي للشباب والرياضة -إن شاء الله- سأسرّÙØ Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¹Ø¨ÙŠÙ† من نواديهم إلى Ø£Øيائهم، ولا أعيدهم إليها Øتى ينهضوا بها!
Read Moreالوسم: جوارØ
ذكريات مؤلمة!
Ø¥Øالة
أولَ وزارتي للتربية والتعليم -إن شاء الله- سأØيل الثالثة الثانوية إلى نظام المنازل (من منازلهم)Ø› Ùلا منÙعة ÙÙŠ شغل المدارس بها والمدرسين عبثا، بعدما انتقلت إلى البيوت والمراكز الخاصة!
Read Moreإقالة
أولَ رئاستي للجامعة -إن شاء الله- سأقيل منها كل من أهمل شكاوانا، خائÙا أن تÙعديه سÙØÙŽÙ†Ùنا!
Read Moreكي٠أعاهدك وهذا أثر Ùأسك
أزعم أن الØÙ‚ سبØانه وتعالى الذي خلق الأÙعى والÙلاØØŒ وخال٠بين طبيعتيهما، وسخرهما جميعا معا ليØييا Øياة طيبة بعمران الأرض ÙÙŠ رضاه؛ Ùتعاديا عداء اتصل باختلا٠طبيعتيهما واستمر استمرارهما Øتى استØكم استØكام طبيعتيهما أنÙسهما- لم يكن ليسلط بعضهما على بعض، ولكنه طول الغÙلة الذي انقلب به بعض الÙلاØين Ø£Ùاعي وبعض الأÙاعي ÙلاØين!
Read MoreÙساد أستاذ الجامعة
[على ذكر غضب المجتمع الجامعي المصري، على Ø¥Øدى أستاذات الجامعة المتبذلات]!
Read MoreÙخامة الرئيس البلطجي
الرؤساء ÙÙŠ البلطجة أربعة: Ùرئيس بلطجي ولا يدري أنه بلطجي -وهذا عما قريب يتبتل مرؤوسوه بتنبيهه على بلطجته- ورئيس بلطجي ويدري أنه بلطجي -وهذا إمام مذهب سيÙمذهب عليه مرؤوسيه- ورئيس غير بلطجي ويريد أن يكون بلطجيا -وهذا كان Ø£Øد مرؤوسي البلطجي السابق، ثم خلَÙÙ‡- ورئيس بلطجي ولا يريد أن يكون بلطجيا، وهذا ÙÙŠ المشمش ممكن، إن شاء الله! Ùأما البلطجة Ù†Ùسها -رØمها الله، وطيب ثراها!- Ùقد نَسÙيتْ إذْ لم تكن غير تقدم بعض الرجال الأشداء أمام الجيش بÙؤوسهم، ليزيلوا عن طريقه ما يعوق مسيرته!
Read Moreمنتهى الÙذاذة
صدقت Ùالدين Øبالة المتسلطين
Read More