كأني بالصØÙÙŠ المتØرر Øبيس مكتبه، غريق سيل المقالات الواردة إليه ÙÙŠ مشكلة ثائرة، ينظر ÙÙŠ هذه مرة، ÙˆÙÙŠ تلك أخرى، Ùيبتئس! كي٠يلائم بين ما Ùيها كلها من آراءـ وهي متناقضة! أم كي٠يقطع بنشر أي منها، وهي متÙاضØØ©! أما كان الأØرى بأصØابها أن يتآلÙوا بما اتÙقوا Ùيه، وأن يتعاذروا Ùيما اختلÙوا Ùيه، متى كان الخير غايتهم! أما يرØمون ذلك المسكين!
Read Moreالوسم: جوارØ
ذكريات مؤلمة!
سياسة
قلت له: قد ذكرت اليوم بخاشقجي وابن سلمان أبا مسلم الخراساني وأبا جعÙر المنصور أمس، كان كلا الأولين صوتي الثانيين، ثم استقلا عنهما؛ Ùأغرياهما بالقدوم عليهما، Ùأبيا، ثم أغرياهما Ùأبيا، ثم أغرياهما Ùأبيا؛ Ùسلطا عليهما من يثقان بهما؛ Ùخدعاهما؛ Ùجرى عليهما قول Ø£Øمد شوقي أمير الشعراء ÙÙŠ قصيدته “اليمامة والصياد”ØŒ التي كنت Ø£ØÙظها ابنتي الدكتورة ريم Øين كانت بين الثانية والثالثة: “Ùسقطت من عرشها المكين٠ووقعت ÙÙŠ قبضة السكينٔ! Ùقال لي: اØذر أن تكتب ذلك! Ùقلت له: إن شاء الله! Ùقال: تكتبه! Ùقلت: ولماذا لا أكتبه! Ùقال: لأنك غير مشغول…
Read Moreتسوية
ÙÙŠ غمرة سياسة تØريك التسوية يصطنع كل خصم من تسÙيه خصمه وشيطنته ما ÙŠÙƒØ¨Ø Ø¬Ù…Ø§ØÙ‡ ويوطئه ظهره ولا عزاء للÙرسان
Read Moreمباعدة
مرØÙ‰ بمن طربوا للÙÙ† Ùاقتربوا مرØÙ‰ ولو نَصÙبوا للعلم لاغتربوا
Read Moreاتجاه
قالت: وأنت ما اتجاهك؟ قلت: عروبي إسلامي. قالت: عروبي إسلامي! كيÙ! إما عروبي وإما إسلامي. قلت: بل عروبي إسلامي، من دون واو بينهما؛ Ùلا قيمة للأولى إلا بالثانية، ولا كمال للثانية إلا بالأولى، تتكاملان ولا تتناÙيان. قالت: لا أستغرب جمعك بين المتناقضات!
Read MoreØياة
قالت أستاذة٠الجامعة٠الكبيرة٠لأستاذة الجامعة الصغيرة: إياك أن تهملي Øياتك الاجتماعية Ù„Øياتك الجامعية كما أهملتÙها؛ Ùقد رأيتني أتØرَّق ندمًا كلما دخل إلى قاعة المناقشات وراء Ø¥Øدى تلميذاتي أبناؤها وبناتها!
Read MoreØقد
مررت ÙÙŠ غيابه وأنت رئيسه -وكان قد جاء العمل على رغمك زائرا- Ùوجدته قد علق على باب مكتبه جدول Ù…Øاضراته الذي نص للطلاب Ùيه مثل غيره، على أن مكان ساعاته المكتبية هو مكتبه؛ Ùلم تملك Ù†Ùسك أن نزعت ما علقه! Ùلما رأى ذلك عرÙه، ولكنه ملك Ù†Ùسه! Øتى إذا ضرب الدهر ضرَبانه، ذهبت أنت غير مأسو٠عليك، وجاء هو غير مستغنى عنه!
Read Moreنذالة
سÙجن صاØبÙÙƒ أسنَّ منك ببضع عشرة سنة، وخوَّÙÙƒ ساجنÙÙ‡ أن تذكره؛ Ùأسلمته للوØشة منك عشرين سنة، ولم يخطر لك ببال، وكنتما أخوي الغدوات والروØات؛ Ùقضى ربك أن ÙŠÙميتك ويØييه بعدك طليقا كأن لم ÙŠÙسجن، طموØا كأن لم ÙŠÙنكب؛ Ùيا لَلشاهد Ù„Ùلغائب!
Read More