وجدها Ùرصة؛ Ùنقل لي عن ول ديورانت ÙÙŠ المجلد الØادي عشر من قصة الØضارة
Read Moreالوسم: جوارØ
ذكريات مؤلمة!
رسالة
قال لك: يتهمك بعض الطلاب بتÙضيل من تعر٠منهم على من لا تعرÙ. Ùقلت له: تهمة بلا دليل، ماذا Ø£Ùعل بها؟ Ùقال: لا تÙعل شيئا؛ إنما أردت إبلاغك. Ùقلت له: لا بأس، وليتك تبلغني ثناءهم أيضا؛ Ùكما ننتÙع بمعرÙØ© الذم ننتÙع بمعرÙØ© المدØ!
Read MoreتÙاضل
اØتججتَ Ù„Ùضلك عليه -ولا موضع Ù„Øجة والد على ولَد- بأن الناس إذا هو Ø£Øسن قالوا: ما شاء الله، ابن أبيه، وأنهم إذا أنت Ø£Øسنت لم يقولوا: ما شاء الله، أبو ابنه! Ùما تقول وقد جلست قريبا بمجلس من العجَم صال هو Ùيه دونك وجال Øتى ترجم لك من كلامهم: من أنجب مثل هذا الابن لم يخدعنا عن Ùضله صمتÙÙ‡!
Read Moreإعراض
وماذا كنتَ تنتظر منه وقد اÙتضØتَ له؛ Ùصبرَ عليك Øتى تÙلَّتَ من بين يديك دون أن يخضع لك، معرضا عنك سلامًا سلامًا سلامًا؛ Ùإذا آثار٠اغتيابك له على وجوه بعض من يلقاهم بعدك أو أخبارهم!
Read Moreطلعة
تساخر بك على ملأ من أصØابكما: لقد كنت٠رئيسَه، وكان يخاÙني؛ Ùعاجلتَه: ومن يَرى هذه الخÙلقة العكÙرة -ولم يكن Øسن الطلعة- Ùلا يخاÙØ› ÙضØكوا، وما زالوا!
Read Moreكبرياء
لما وجد كبرياءك أراد أن يهينك على ملأ من أهل العلم؛ Ùقال: قد صرتَ أستاذا؛ Ùمتى نرى لك كتابا ككتاب Ùلان؛ Ùعاجلتَه: يكÙينا ÙÙŠ هذا الأمر كتاب Ùلان، Ùأما أنا Ùلي مشاغل أخرى؛ Ùلم يرÙع إليك من بعد٠بصره!
Read Moreأمانة
لقد كنت تعجب لأهل بلد يستغيثون على أميرهم بمن تجمعهم به جوامع العقيدة والمنهج والغاية أن يقتله ويØكمهم تظن بهم ظن السوء Ùلعلك عرÙت الآن أمانتهم بعد ما وجدت من ذلة بعض الأمراء لعدو بلده وتناÙس Øاشيته وأعوانه ÙÙŠ مساعدته على ذلك
Read Moreخذلان
يعر٠كما تعر٠أنك انتÙعت به جاها وصيتا واستÙدت منه مالا وعلما، ولكنك لا تشكر ولا تذكر ولا يمنّ عليك ولا ÙŠÙذكّرك، ولو Ùعل لآذاك، ولكنه يخا٠الله! ولو Ùعلت لسرَرته، ولكنك تخا٠الشيطان! Ùالله Øسبه -وكÙÙŠ بالله نصيرا!- والشيطان Øسبك، وكÙÙ‰ بالشيطان خذولا!
Read More