هَلْ ..؟ وَهَلْ.. ؟ مِنْ غَزَّةَ إِلَى النِّيْل، لسعود الظفري

هَلْ ..؟ وَهَلْ.. ؟ مِنْ غَزَّةَ إِلَى النِّيْل

Read More

احتراق قلب، لسعود بن حمد بن عبدالله الظفري

إلى روح ابنة أخي موسى الصغيرة رؤى التي اختارها لله لتكون شفيعة لأبويها!

Read More

حروف السماء، لطارق سليمان النعناعي

بُرْكَانُ الْمَعْنَى يُهَجِّرُنِي مِنْ قَرْيَةِ يَأْسْ وَأَنَا الْمَحْمُومُ وَفِي قَدَمِي كِسْرَاتُ الْكَأْسْ * * *     * * *

Read More

ما زلت من لحم ودم، لطارق سليمان النعناعي

مَا زِلْتُ مِنْ لَحْمٍ وَدَمّ وَالْخَطْوُ فِي وَادٍ أَعَمّ قَدْ طَوَّرُوا الصَّارُوخَ يَخْرِقُ فِي الفَضَا أُذْنَ الْأَصَمّ وَهَا أَنَا وأَنَا أَنَا  مَا زِلْتُ مِنْ لَحْمٍ وَدَمّ حَرْبُ الْكَوَاكِبِ فِي السَّمَا وَبَعُوضَتِي رُعْبٌ وَغَمّ مَا زِلْتُ أَمْرَضُ بِالْكُلَى وَالْمَاءُ مِنْ حَوْلِي يزمّ وحَضَارَتِي لَكَأَنَّهَا غَفْلَى بِوَادِيهَا الْأَشَمّ فَحَضَارَةُ التَّلْوِيثِ فِي أَرْجَائِهَا فِي كُلِّ يَمّ لَا السُّكَّرُ اسْتَثْنَى صَغِيرا … هَكَذَا ضَغْطٌ وَعَمّ وَالْقَلْبُ مَفْتُوحُ الْحَنَايَا تَحْتَ شَرٍّ مُدْلَهِمّ وَخَبَائِثُ الْأَمْرَاضِ سَلْ عَنْ كَيْفِهَا … عَنْ كُنْهِ كَمّ وَتَطَوَّرُوا … فَتَدَهْوَرَ الْإِنْسَانُ مِنْ هَمٍّ لِهَمّ هُمْ طَوَّرُوا الْجَاسُوسَ كَيْمَا يُحْكِمُوا الْقَيْدَ الْأَهَمّ…

Read More

تدافع فئران، لخشان خشان

في القفص تدافُعُ فئران شاميٌّ يدفع بيماني والمنظر لا شك جميلٌ في عين القط الجذلان فئْرانِيّتُنا تجمعُنا فتفاءل بالنصر الداني فمسيرتنا لم تتوقفْ من مؤتمرات ولجانِ ومخطط كوهينٍ ماضٍ في ترتيبات العدوان بعواصمَ تخفق أعلامٌ فيها أطياف الألوان ونشيدٌ فيها وهتاف بحياة الأول والثاني ومواكبُ جيشٍ منهمكٍ بتجارة بيضٍ وأوانِ أو ثوّارٌ قد ضللهم إسلاميٌّ أو علماني للتنسيق يقودهم في جهر أو بالكتمان والقادة أثقلَ خطوَهم حمْلُ التاج مع النيشان قلّدهم ذلك سادتهم سيكيسٌ أو وايِزْمانِ ولكلٍّ دورٌ يتقنه في تسليم الباذنجان حتى يتكامل جمعهمُ مع بيسانٍ والجولانِ قدَرٌ لا…

Read More

قابلتني، لطارق سليمان النعناعي

قَابَلَتْنِي خَلْفَ أَكْوَامِ السِّنِينْ بِارْتِعَاشِ الشَّوْقِ أَوْ … نَبْضٍ هَجِينْ دَسَّتِ الدَّمْعَاتِ تُخْفِي طَرْفَهَا خَلْفَ إِسْدَالِ ابْتِسَامَاتِ الْحَنِينْ فَاجَأَتْنِي … إِذْ تَهَاوَى سُورُهَا وَهْيَ مَنْ أَعْلَتْهُ فِي وَادِي السِّنِينْ مَاتَتِ الْأَسْوَارُ … هَذَا عُرْسُهَا … فِي عُيُونِ الزَّهْرِ وَالثَّغْرِ السَّجِينْ مَا لِنَخْلَاتٍ؟! أَتُلْقِي تَمْرَهَا؟ أَوْ نَصِيبُ الْقَلْبِ مِنْ قَلْبٍ ضَنِينْ؟ طَالَما أَبْدَتْ عُزُوفَ الْغَافِلِينْ أَوْ حَصَاهَا فِي مِيَاهِ الذَّائِبِينْ أرْتِعَاشُ الشَّوْقِ شَوْقٌ لِلسِّنينْ؟ أَمْ أَنَا الْمَعْنِيُّ بِالشَّوْقِ الدَّفِينْ؟ أَمْ حَصَاهَا انْهَارَ فِي سَيْلِ الْحَنِينْ؟ أَمْ حَنِينٌ لِلصِّبَا وَالْحَالِمِينْ؟ اِسْأَلُوا الْأَيَّامَ … هَذَا فِعْلُهَا؟ كَيْفَ صَارَ الصَّخْرُ فِي يَوْمٍ يَلِينْ؟ مَا…

Read More

أقنعة، لطارق سليمان النعناعي

مِنْ خَلْفِ قِنَاعِ الْبَشْرَةِ يَقْبَعُ أَلْفُ قِنَاعْ حَتَّى إِنْ صِرْتَ بِقَاعِ الْبِئْرِ هَوَيْتَ لِقَاعْ فَاحْتَرْ وَالْهَثْ وَابْحَثْ عَنْ أَصْلِ وُجُوهِ الْقَوْمْ وَابْحَثْ عَنْ وَجْهِي الْهَاوِي بَيْنَ رُكَامِ الْيَوْمْ هَلْ هَذَا الْوَجْهُ التَّائِهُ بَيْنَ وَمِيضِ الْبَرْقْ لَا يُثْمِرُ إِلَّا أَقْنِعَةً مِنْ فَيْضِ الْوَدْقْ؟ آلْوَجْهُ نَبَاتٌ لَا يَحْيَا مِنْ دُونِ قُشُورْ؟ يَقْضِي … يَهْوِي مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِ كَفِّ النُّورْ مِنْ خَلْفِ قِنَاعِ الْبَشْرَةِ يَقْبَعُ أَلْفُ قِنَاعْ حَتَّى إِنْ صِرْتَ بِقَاعِ الْبِئْرِ هَوَيْتَ لِقَاعْ فَاحْتَرْ وَالْهَثْ وَابْحَثْ عَنْ أَصْلِ وُجُوهِ الْقَوْمْ وَابْحَثْ عَنْ وَجْهِي الْهَاوِي بَيْنَ رُكَامِ الْيَوْمْ

Read More

وطني، في 6 أبريل 2013 (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

[تنبيه: لم أعرف للقصيدة صاحبا غيره؛ ولم أعرفه شاعرا؛فلينبهني من يعرف لها غيره صاحبا] سلوةُ الروح إذا الجسم همدْ وطني ضحيتُ فيه بالولدْيا رعى الأوطان عرضي ودمي كيف شغلي بعد عرضي بأحدْفاقد الاْوطان سل عن سُقْمه ليس كالأوطان شيء يُفتقدْعابد الله على ذلِّ الحِمَى باطلٌ إيمانُه مهما عَبَدْليس كالغافل عن أوطانه كافرٌ عَقّ وإيمانًا جَحَدْلو على رَحمانها هانت لما أقسم الرحمنُ يوما بالبلدْسَجد القلبُ بمحراب الوطنْ سجدةَ العابد موصولَ الشجنْفإذا الشاعرُ لم يفد الحمى فديةَ الزاهد في الدنيا فَمَنْكاذبٌ في حبه مهما ادعى من تقاضى في الهوى أيَّ ثمنْفاحكِ للأجيال…

Read More