“اعلم أن الثقات ربما رووا الشاذ والمنكر، لا للØجة، ولكن لإثبات ما سمعوا، ثقةً منهم بتمييز أهل العلم بين الصØÙŠØ ÙˆØ§Ù„Ù…Ø¹ØªÙ„ØŒ وهذه الرواية لا ØªÙ‚Ø¯Ø ÙÙŠ وثاقتهم، وإن لم يبينوا وجه العلة Ùيما رووا”ØŒ Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر (1418=1997).
Read Moreالكاتب: Ù…Øمد جمال صقر
ريث
“قلبت٠له ظهر المجن٠Ùلم أَدÙمْ على ذاك إلا رَيْثَما أتØوَّلٔ، معن بن أوس المزني (64=683).
Read Moreباب الØÙظ
“ساسهم -صلى الله عليه، وسلم!- بالØÙظ، ليكونوا على Ø£Ùهبة٠دائمة٠للتبليغ، بأن يكون عÙلمÙهم ÙÙŠ صدورهم لا ÙÙŠ الورق. وقد سارت الأمة هذه السيرة قرونا متطاولة، لا ÙÙŠ القرآن والØديث، بل ÙÙŠ كل علم ÙˆÙن، وظهر من الØÙاظ أئمةٌ يذهلون العقل بما أوتوا من الØÙظ والضبط والدقة، مع كثرة ما ÙŠØÙظون كثرةً تÙدهشنا اليوم. وهذا باب من القول أرجو أن أوÙيه Øقه من البيان، ÙÙŠ شيء مما أكتبه عن سنة رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- وأنها Ø£ØµØ Ø´ÙŠØ¡ عرÙÙ‡ البشر نقلا من جيل إلى جيل ثلاثة عشر قرنا أو…
Read Moreبين واوَي العط٠والمعية
تØياتي لكمكي٠يÙرق (غير المتخصص) بين واو العط٠وواو المعية؟والواو ÙÙŠ هاتين الآيتين من أي منهما؟(الر Ûš تÙلْكَ آيَات٠الْكÙتَاب٠وَقÙرْآن٠مÙّبÙينÙ) (الØجر/ 1).(طس Ûš تÙلْكَ آيَات٠الْقÙرْآن٠وَكÙتَاب٠مÙّبÙينÙ) (النمل/1).والله ÙŠØÙظكم. Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!بين واوَي العط٠والمعية Ùروقٌ معنويّة ومبنويّة:أما المعنوية Ùأنّ واو العط٠تَجعل ما بعدها بمنزلة ما قبلها؛ Ùهو ÙŠÙŽÙعل مثلما ÙŠÙعل، أو ÙŠÙÙعل به مثلما ÙŠÙعل به. أما واو المعية ÙتÙصØÙب ما بعدها ما قبلها (تجعله صاØبًا لا مشاركًا).وأما المبنوية Ùأنّ واو العط٠تÙجري على ما بعدها من الإعراب مثلَ ما جرى على…
Read Moreتوجيه نصب بعض الظرو٠المبتدأ بها
السلام عليكم ورØمة الله وبركاته.ما أوجه إعراب (اليوم) Ùˆ(غد) Ùˆ (بعد غد) ÙÙŠ الØديث التالي:عَنْ أَبÙÙŠ Ù‡Ùرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسÙول٠اللَّه٠صَلَّى اللَّه٠عَلَيْه٠وَسَلَّمَ: “Ù†ÙŽØْن٠الْآخÙرÙونَ الْأَوَّلÙونَ يَوْمَ الْقÙيَامَةÙØŒ ÙˆÙŽÙ†ÙŽØْن٠أَوَّل٠مَنْ يَدْخÙل٠الْجَنَّةَ، بَيْدَ أَنَّهÙمْ Ø£ÙوتÙوا الْكÙتَابَ Ù…Ùنْ قَبْلÙنَا، ÙˆÙŽØ£ÙوتÙينَاه٠مÙنْ بَعْدÙÙ‡Ùمْ، ÙَاخْتَلَÙÙوا، Ùَهَدَانَا اللَّه٠لÙمَا اخْتَلَÙÙوا ÙÙيه٠مÙÙ†ÙŽ الْØÙŽÙ‚ÙÙ‘ØŒ Ùَهَذَا يَوْمÙÙ‡Ùم٠الَّذÙÙŠ اخْتَلَÙÙوا ÙÙيه٠هَدَانَا اللَّه٠لَه٠– قَالَ يَوْم٠الْجÙÙ…Ùعَة٠– Ùَالْيَوْمَ لَنَا، وَغَدًا Ù„ÙلْيَهÙودÙØŒ وَبَعْدَ غَد٠لÙلنَّصَارَى”. وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!ÙŠØ±ØªØ§Ø Ø§Ù„Ù…ØªÙ„Ù‚ÙˆÙ† إلى رÙع “اليوم” ÙÙŠ Øديث رسول الله…
Read Moreالتباس اسم التÙضيل ÙÙŠ بعض العبارات
السلام عليكم.أرجو التÙضل بالإجابة عن السؤال التالي:(اليد العليا خير من اليد السÙلى) هذه الجملة جاءت مثالًا على Øالة اسم التÙضيل عندما يكون Ù…Øلى ب (أل) Ùهل تصØØŸ وإن صØت Ùلماذا جاء غير Ù…Øلى بـ(أل)ØŸ لأنه من المÙترض أن تطابق الموصو٠من Øيث التأنيث والتذكير والعدد والتعري٠والتنكير.وجزاكم الله خيرًا. وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!لعلك ظننت أن موضع الشاهد هو اسم التÙضيل “خير”ØŒ Ùقلت ما قلت، ولكن موضع الشاهد هو اسما التÙضيل “العليا” Ùˆ”السÙلى” جميعًا معًا، أي موضعان اثنان، وكلاهما كما ترى طابق Ùيه اسم التÙضيل…
Read MoreلطاÙØ© سد Øال٠مسد الخبر
دامت لكم العاÙية،،ÙÙŠ البخاري “كَانَ رÙجَالٌ ÙŠÙصَلÙّونَ مَعَ النَّبÙÙŠÙÙ‘ صَلَّى الله٠عَلَيْه٠وَسَلَّمَ عَاقÙدÙÙŠ Ø£ÙزْرÙÙ‡Ùمْ عَلَى أَعْنَاقÙÙ‡Ùمْ” ÙÙŠ شواهد Ø§Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø£Ø¹Ø±Ø¨ÙŽ ” عاقدي..” Øالًا سدت مسد الخبر، وجعل التقدير: “وهم مؤتزرون عاقدي..”. والسؤال:ما الداعي لهذا الإعراب وهذا التقدير، أليس يكÙÙŠ أن نعربها Øالًا Ù…ÙÙ† “يصلون” وصاØب الØال والعامل Ùيه موجودان.Ùما وجه ما ذهب إليه، وعوّل عليه؟ Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!لقد أسقطتَ من الØديث، المبتدأ الذي سدت الØال مسد خبره؛ Ùالتبس عليك ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ø¨Ù† مالك!إن رواية الØديث التي وضّØها هي هذه:“يصلون مع رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- ÙˆÙŽÙ‡Ùمْ…
Read Moreبين اسمَي الÙاعل والمÙعول والصÙØ© المشبهة
السلام عليكم ورØمة اللهلو تكرمتم أريد Ø´Ø±Ø Ø§Ø³Ù… الÙاعل واسم المÙعول والصÙØ© المشبهة باسم الÙاعل، بالتÙصيل. وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!كما تواضعت العرب على ما يدل على الØدث والزمن Ùقالت: ضَرَبَ، تواضعت على ما يدل على هذا الØدث ومÙØدÙثه Ùقالت: ضارÙبٌ، أو عليه هو ومن Ø£ÙØدÙØ« به Ùقالت: مَضرْوبٌ.Ùضرَب Ùعل، وضارÙبٌ اسم Ùاعل، ومَضرْوبٌ اسم Ù…Ùعول.وتلك الأØداث التي ÙŠÙعبر بالÙعل عنها مع أزمان Øدوثها قسمان:قسم ÙŠÙØدÙثه صاØبه، وقسم يشتمل عليه ولا ÙŠÙØدÙثه،وعلى Øسب هذين القسمين يكون التعبير عن الØدث ومÙØدÙثه أو المشتمل عليه.Ùأما القسم الأول…
Read More