تأنيث المخاطبة

يا الشارعُ ..يا الباعةُ ..يا الأرصفةُ ..ويا أهلَ الحيِّ :قِفْن على الناصيةِ وقُلنَ :هل يجوز مخاطبة ما سبق بصيغة التأنيث؟ حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!نعم، يجوز -وللشعر اعتباره الخاص- فأغلب تلك المناديات طوائف، والطوائف مؤنثة.والله أعلى وأعلم،والسلام!

Read More

النحو [1 (سلسلة محاضرات في الجملة الاسمية، لطلاب الفرقة الأولى بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة)= 9 (نسخ الجملة الاسمية)]

Read More

قضايا نحوية [سلسلة محاضرات (2022- 2023)، لطلاب الماجستير بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة)= 7 (بين بين محوري علاقة ما بين بعض المنصوبات وأمن اللبس)]

Read More

تعليقاتي المصورة على “العقيدة والشريعة في الإسلام: تاريخ التطور العقدي والتشريعي في الدين الإسلامي، لإيجناس جولدتسيهر، تعريب محمد يوسف موسى وعلي حسن عبد القادر وعبد العزيز عبد الحق، وتقديم محمد عوني عبد الرؤوف”

Read More

كتب علماء اللغة المطبوعة مرتبة على القرون، لعبد العزيز بن داخل المطيري

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وتابعيه أما بعد:فهذه قائمة بكتب علماء اللغة المطبوعة، رتبتها على الوفيات وصنّفتها على القرون، ليتعرّف القارئ اللبيب أعلام المؤلفين في كل قرن، وما طبع من كتبهم، ويتبيّن بها المتأمّل تنوّع المؤلفات اللغوية في تلك القرون، وتناسبها وتكاملها، ويستجلي تدرّج التأليف في علوم اللغة قرنا بعد قرن، ولكل ما ذكر فوائد جمّة يدركها طلاب العربيّة، والمعتنون بعلومها.ولئن كان هذا العمل جديراً أن يكون مشروعا علمياً قائماً بنفسه مستويا على سوقه؛ إلا أنه في حقيقة الأمر كان…

Read More

تلميذ

“كلَّما أَدَّبني الدهرُ أَراني نقصَ عقليوإِذا ما ازددتُّ علمًا زادني علمًا بجهلي”ØŒ الإمام الشافعي (204=820).

Read More

مفعول مطلق لا خبر ثان ولا نعت

السلام عليكم وأسعدتم أوقاتًاإن الليلَ ساكنٌ (أكثرَ أم أكثرُ) من المعتادِكيف نعرب أكثرَ أم أكثرُ؟هل اسم التفضيل هنا صفة ساكنٌ مرفوع؟أم تراه نصب صفة مصدر محذوف أو مفعول مطلق محذوف (سكونًا أكثرَ من المعتاد)؟وهل يكون المفعول المطلق المحذوف لاسم الفاعل (ساكنٌ)ØŸ أم غير ذلك؟حبذا لو فصلتم قليلًا كيف تكون صفة لمصدر محذوفًا أو إن كانت صفة مرفوعة لساكنولكم جزيل الشكر. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!لا وجه لرفع “أكثر” -وسواء أكان عندئذ خبرا ثانيا أو نعت “ساكن”- وإلا كان المعنى: إن الليل أكثر من المعتاد، وهو…

Read More