فلسفة النبي يوسف، (الجمال رجلا)، في 24 أبريل 2016، (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

الحمد لله رب العالمين!

Read More

الخليل بن أحمد الفراهيدي

“كان الخليل (الفراهيدي) -رحمه الله!- آية في الذكاء ودقة الملاحظة. وكان الناس يقولون: لم يكن في العرب بعد صحابة رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- أذكى منه. وهذا أمر يوشك أن يكون مقطوعا به (…). ولولا أن الخليل كان رجلا صبورا لا يمل، وكان مرزوقا بقدر خارق من التنبُّه والتثبت ودقة الملاحظة، لأفلت العَروض من بين يديه؛ فلم يظفر منه بطائل”ØŒ محمود محمد شاكر (1418=1997)

Read More

لولا لغة “هُنّا” لانكسر بيت الوافر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهحياكم اللهمن خلال هذا الصرح العلمي أود من أهل الاختصاص بيان بحر البيت الآتي: فلما صار نصف الليل هنَّا … وهنَّا (بتشديد النون مع فتحها) نصفه قسم السويّ (بتشديد الياء)وذلك لأن الأمر التبس عليَّ فلم أهتد إلى بحر البيت، وربما يرجع الأمر إلى الزحافات والعلل الموجودة به.فأرجو موافاتي بالإجابة جزاكم الله خيرًا ونفع Ø¨ÙƒÙ…. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!هذا أحد أبيات هذه القطعة الواردة في أثناء شرح حماسة أبي تمام:“وفتيانٍ بنيتُ لَهُم رِدَائي على أسيافنا وعَلى القسيِّفظلوا لائذين بِهِ وظلت مطاياهم ضواربَ…

Read More

بين النعت والإضافة

السلام عليكمهل يقال “اسمٌ علَمٌ” (الاسمُ العلَمُ) أم “اسمُ علَمٍ” (اسمُ العلَمِ)ØŸ أم يجوز الوجهان؟ولكم جزيل الشكر. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!من كلام العرب “صلاةُ الأولى” بإضافة الآخر إلى الأول، Ùˆ”الصلاةُ الأولى” بنعت الأول بالآخر؛ ومن ثم يجوز “الاسم العلم” كما جاز ذاك الآخر -وهو الأقرب إلى عموم المعبرين- Ùˆ”اسم العلم” كما جاز ذلك الأول. ومثلهما تماما: “اسم الموصول”ØŒ Ùˆ”الاسم الموصول”. وفي كلا الوجهين معناه الخاص؛ ففي النعت البيان، وفي الإضافة النسبة. ولعل المعبر أن يحتاج إلى أحدهما أحيانا ما لا يحتاج إلى الآخر.والله أعلى وأعلم،والسلام!

Read More

فلسفة النبي إبراهيم (الرجل الذي بحث عن ربّه حتى وجده)، في 24 أبريل 2016، (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

الحمد لله ربّ العالمين!

Read More

علم العروض

“المتمني تهجم به أمانيه على المَعاطب! فمن البيِّن أن ما أتمناه سوف يرمي بنا في اليَمِّ، يَمِّ العَروض الذي لا يُدرك قُعره ولا شَطَّاه! وهو علم سُلِبَ النشءُ حقَّهم في معرفته كما سُلِبُوا حقهم في معرفة كثير من علوم أمتهم ومن علوم لسانها وتاريخها، بالتحكم والتسلط في برامج التعليم من ناحية، وبالجرأة على حذف علوم كثيرة قديمة بجرة قلم وبلا تدبر أو إعادة نظر من ناحية أخرى”ØŒ محمود محمد شاكر (1418=1997)

Read More