صدقت
Ùالدين Øبالة المتسلطين
ينومون به الأÙراد لينسلكوا ÙÙŠ سلك الأمة التي تهون عليها Ùذاذة الÙØ° إلى جماعة القطيع
Ùتبا لكل ما يقيد الÙرد
إلا أن يكون وظيÙته التي يدوم ÙÙŠ دوامها ويهيم ÙÙŠ هيامها
ÙÙÙŠ وظيÙته يقيد Ù†Ùسه Øبا وكرامة ونعمة عين لإيمانه بأنها ÙˆØدها المعنية من قديم بقول المتنبي
وقيدت Ù†Ùسي ÙÙŠ ذراك Ù…Øبة ومن وجد الإØسان قيدا تقيدا
ألا يتلقى عنها مرتبه كل شهر
كل شهر
لعمر الله إنها للإØسان كله دقه وجله
وكلما اجتهد ÙÙŠ وظيÙته ارتقى بدرجته جاها ومالا Øتى ينقلب رئيسا آمرا بعدما كان مرؤوسا مأمورا
ولاسيما إذا رتع من ذلك ÙÙŠ مرتع عالمي ينسلك Ùيه الأÙراد من كل Ùج عميق ليشهدوا دون غيرهم مناÙع دون غيرها
إنها Øقا لمنتهى الÙذاذة