الشّÙعْر٠الْعÙبْرÙيّ٠ÙÙÙŠ Ø¥Ùيطَالْيَا ÙÙÙŠ الْعَصْر٠الْوَسÙيطÙ
دÙرَاسَةٌ ÙÙÙŠ الْبÙنْيَة٠وَالْإÙيقَاعÙ
عزيزي Ù…Øمد Øسني ØŒ
يتكل٠الطالب إعداد خطة جديرة بقبول أعضاء مجلس القسم الذين تبدأ منهم رØلة تسجيل مسألته ØŒ من قبل أن يتÙقه ÙÙŠ دقائقها . ويجوز إذا ما تÙقه Ùيها ØŒ أن يضطر إلى تغيير خطته الأوَّليَّة تغييرا كبيرا؛ من ثم ينبغي ألا تقلق أبدا لتغيير الخطة مرة ومرارا ØŒ لكن ينبغي أن تقلق دائما لعدم Ùقه دقائق مسألتك قلقا شديدا لا يقر لك معه قرار Ø› Øتى تطمئن بتمام الÙقه !
اعلم أن القصيدة مركب ذو عنصرين :
اللغة ( الأصوات ودلالتها ØŒ والمقاطع ودلالتها ØŒ والصيغ ودلالتها ØŒ والمÙردات ØŒ والتعابير ودلالتها ØŒ والجمل ودلالتها ØŒ والÙقر ودلالتها ØŒ ثم الرسالة أو المعنى الدلالي الذي تتجمع Ùيه تلك الدلالات كلها ØŒ تنضا٠إليها دلالة المقام) .
العروض ( الوزن والقاÙية ØŒ أو مركبات المقاطع المعينة المكررة على Ù†ØÙˆ يدركه المتلقي ÙˆÙŠØ±ØªØ§Ø Ù„).
وربما كان هذا ÙÙŠ Øسبانكم بما عنونتم :
” الشّÙعْر٠الْعÙبْرÙيّ٠ÙÙÙŠ Ø¥Ùيطَالْيَا ÙÙÙŠ الْعَصْر٠الْوَسÙيطÙ:
دÙرَاسَةٌ ÙÙÙŠ الْبÙنْيَة٠وَالْإÙيقَاعٔ؛ Ùإننا نستطيع أن نجعل البنية هي العنصر اللغوي السابق ذكره ØŒ والإيقاع يشتمل بلا ريب على العنصر العروضي السابق ذكره ØŒ وعلى كل ما جرى على إيقاع٠ما من أجزاء العنصر الأول Ø› Ùإن الإيقاع Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¹Ø§Ù… يعني “التكرار المتناوب Ù„Øالين متضادتين، كالنهار والليل، والصØÙˆ والنوم، والشبع والجوع، والنطق والسكت، وطول المقاطع وقصرها … “ØŒ ولكننا نستطيع ألا نستطرد إلى ذلك كله لكيلا تÙلت منا معالم العمل .
من ثم Ø£Øب لك أن تقسم مادتك المØددة من القصائد -مهما كثرت- على Øسب خصائصها البنيوية، إلى أقسام٠يَنْشَأ٠بكل قسم منها باب من أبواب الرسالة، وتقسم Ù‚Ùسْمَ كل باب على Øسب خصائصها العروضية، على أقسام٠ينشأ بكل قسم منها Ùصل من Ùصول الباب ØŒ على النØÙˆ الآتي مثلا:
الباب الأول = الوَطَنÙيَّات٠الْقَدَامÙيَّة٠(التي تتعلق بالقديم) :
الÙصل الأول = الْعَمÙودÙيَّاتÙ) التي تشبه قصائد الشعر العمودي لدينا ØŒ الذي ضبطه الخليل بن Ø£Øمد)
الÙصل الثاني = الْمÙوَشَّØَاتÙ) التي تشبه قصائد الشعر Ø§Ù„Ù…ÙˆØ´Ø Ù„Ø¯ÙŠÙ†Ø§ ØŒ الذي ضبطه ابن سناء الملك بكتابه دار الطراز )
الÙصل الثالث = الْمÙقَطَّعَاÙت) التي تشبه قصائد الشعر المقطع لدينا ØŒ الذي Øاوله لدينا Ø£Øمد زكي أبو شادي وجماعة أبوللو)
الÙصل الرابع = الْØÙرَّاتÙ) التي تشبه قصائد الشعر الØر لدينا ØŒ الذي ضبطته أولًا نازك الملائكة بكتابها قضايا الشعر المعاصر )
الباب الثاني = الْوَطَنÙيَّات٠الْØَدَاثÙيَّة٠( التي تتعلق بالØاضر):
الÙصل الأول = الْعَمÙودÙيَّاتÙ
الÙصل الثاني = الْمÙوَشَّØَاتÙ
الÙصل الثالث = الْمÙقَطَّعَاتÙ
الÙصل الرابع = الْØÙرَّاتÙ
الباب الثالث = الْوَطَنÙيَّات٠الْمÙسْتَقْبَلÙيَّة٠( التي تتعلق بالمستقبل ):
الÙصل الأول = الْعَمÙودÙيَّاتÙ
الÙصل الثاني = الْمÙوَشَّØَاتÙ
الÙصل الثالث = الْمÙقَطَّعَاتÙ
الÙصل الرابع = الْØÙرَّات٠…
ÙˆÙÙŠ أثناء ذلك كله تتعرض لكل ما تريد من سمات لغوية دقيقة وبلاغية عميقة، ومن تأثير وتأثر، ومن توÙيق وإخÙاق …
وأخيرا أتمنى لك التوÙيق، وأضع Ù†Ùسي دائما ÙÙŠ خدمة طلاب العلم وأساتذتهم، ولاسيما الأستاذة الدكتورة العزيزة ليلى أبو المجد.
والسلام .
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...