Øياكم الله أستاذنا العزيز
عساكم بصØØ© وخير وعاÙية
وجدت تعريÙا لاسم العلم بأنه “هو ما وضع لمسمى معين دون اØتياج إلى قرينة خارجة عن ذات Ù„Ùظه” لكن من ذكره من المØدثين لم يوثق التعريÙ.
أبØØ« عن هذا التعري٠من كتب التراث Øتى أنسبه لنØوي من النØاة … Ùهل مر عليكم سابقا ؟
أهلا أبا Øمزة
Øياك الله وأØيانا بك
انسبه إلى ابن الناظم على بركة الله
Ùهذا كلامه ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø£Ù„Ùية
٧٢ – اسم يعين المسمى مطلقا … علمه كجعÙر٠وخرنقا
٧٣ – وقرن٠وعدن٠ولاØÙ‚ … وشذقم٠وهيلة٠وواشق
العلم عند النØويين على ضربين: علم شخصي، وعلم جنسي.
Ùالعلم الشخصي: هو الدال على معين مطلقا، أي: بلا قيد، بل بمجرد وضع اللÙظ له على وجه منع الشركة Ùيه.
(Ùالدال على معين) جنس للمعار٠و (مطلقًا) خاصة للعلم، يميزه عن سائر المعارÙØŒ Ùإن كل معرÙØ© ما خلا العلم دلالته على التعيين بقرينة خارجة عن دلالة Ù„Ùظه. وتلك القرينة إما Ù„Ùظية، كالأل٠واللام والصلة، وإما معنوية، كالØضور والغيبة.
وقولي (على وجه منع الشركة Ùيه) مخرج لاسم الجنس، الذي مسماه واØد بالشخص، كالشمس، Ùإنه يدل على معين بوضع اللÙظ له، وليس بعلم، لأن وضع اللÙظ له ليس على وجه منع الشركة.
وأما العلم الجنسي Ùهو كل اسم جنس، جرى مجرى العلم الشخصي ÙÙŠ الاستعمال، كأسامة، وذؤالة، وسيأتي الكلام عليه إن شاء الله تعالى.
ثم العلم الشخصي مسماه أولو العلم من المذكرين، كجعÙر، ومن المؤنثات، كخرنق. وما ÙŠØتاج إلى تعيينه، مما يتخذ ويؤلÙØŒ يعني: الذي ÙŠØتاج إلى تعيين هو الذي يتخذ، ويؤل٠غالبًا، وقد نبه على ذلك بالأمثلة المذكورة.
رÙع الله قدرك أستاذنا العزيز 🌹