ÙÙŠ قول الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- الذي رواه عنه رسوله -صلى الله عليه، وسلم!-:
“إذا أراد عبدي أن يعمل سيئة Ùلا تكتبوها عليه Øتى يعملها، Ùإن عملها Ùاكتبوها بمثلها، وإن تركها من أجلي Ùاكتبوها له Øسنة! وإذا أراد أن يعمل Øسنة Ùلم يعملها Ùاكتبوها له Øسنة، Ùإن عملها Ùاكتبوها له بعشر أمثالها إلى سبعمئة ضعٔ!
دل استعمال “إذا” على كثرة الأÙكار واستعمال “إن” على قلة الأعمال، وتÙصيل Ø£Øوال الإساءة قبل تÙصيل Ø£Øوال الإØسان على التلط٠بالمتلقي -وبمثل هذا ÙŠÙستنبط أن درء المÙسدة مقدم على جلب المصلØØ©- وجمع ضمير المخاطَبÙين -والمثنى أول الجمع- على المناÙسة بين الملَكَيْن الموكَّلَيْن بالأعمال، وتعقيد العدد (العشر) على الكمال المقيد –”تلك عشرة كاملة”- وتسبيعه (السبع، والسبعين، والسبعمئة…) على الزيادة المطلقة، وتذكير العدد للمعدود المذكر المتأنÙّث بالإضاÙØ© (عشر أمثالها) على تعظيم المØسن بتعظيم Øسنته!