قال الØلبي رØمه الله ÙÙŠ الدر المصون
وكان ينبغي أن ÙŠÙرَدَّ على ابن عطية قولÙÙ‡ : « وأن لا Ùرقَ بين “أنَّ” وبين “ليت”ØŒ Ùإنَّ الÙرقَ قائمٌ، وذلك أن Øكمَ الابتداء قد انتسخ مع ليت ولعل وكأن Ù„Ùظاً ومعنىً بخلاÙÙ‡ مع إنَّ وأنَّ Ùإن معناه معهما باق٠.
انتهى من تعليقه على سورة التوبة آية ٣
ممكن ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ù‚ÙˆÙ„Ù‡ ببقاء المعنى مع إن وأن، دون ليت ولعل وكأن، وإلى أي المجموعتين تنضم لكنّ
يريد بقاء اØتمال وجه الابتداء قبل الانتساخ بإن وأن
Ùˆ”لكن” مثل “إن” Ùˆ”أن“