السلام عليكم ورØمة الله وبركاته
يعر٠القزويني وجه الشبه التخييلي بأنه الموجود ÙÙŠ المشبه به على جهة التأويل، ويرد ÙÙŠ كلام بعضهم أنه الموجود ÙÙŠ Ø£Øد الطرÙين على سبيل التأويل، Ùما الضابط الدقيق لوجه الشبه التخييلي؟ وإن تقرر كلام القزويني Ùلماذا اعتبر وجوده ÙÙŠ المشبه به دون المشبه؟
Ø£Ùتونا مأجورين.
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
إذا قلت:
▪أخي كالأسد
▪أخي كما اقتØÙ… دون غيره موطن المجهول
كنت قد شبهت أخاك الجريء بالأسد ÙÙŠ المثال الأول تشبيها Øقيقيا ÙŠØظى Ùيه كلا طرÙÙŠ التشبيه بنصيب ÙˆØ§Ø¶Ø Ù…Ù† المعنى، ولكنه ÙÙŠ Ø£Øدهما أقوى منه ÙÙŠ الآخر- وشبهت أخاك الجريء Ù†Ùسه ÙÙŠ المثال الثاني بكائن يتقدم Øتى ÙŠØتل المخاو٠دون أقرانه من الكائنات، تشبيها تخييليا ÙŠØظى Ùيه Ø£Øد طرÙÙŠ التشبيه بنصيب ÙˆØ§Ø¶Ø Ù…Ù† المعنى، ويØتاج الطر٠الآخر إلى تÙتيش عن نصيبه منه وتخييل وتأويل.
وقد جرت العادة ÙÙŠ استنباط المعنى، أن ÙŠÙبØØ« عن وجه الشبه ÙÙŠ المشبه به، ولكن لا يمتنع أن ينعكس التشبيه Ùينعكس البØØ«Ø› ولهذا لم ÙŠØدد بعض البلاغيين وجه التشبيه المتخيل بكونه ÙÙŠ المشبه به.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!