هم منارٌ ÙŠÙغري المØبّين للأمــ ** ــجاد٠أنْ يَنْسÙجوا على Ù…Ùنوالكْ
قرأته ÙÙŠ كتاب “القواعد الأساسية…” وقلت: لعل الصواب أن نقول: على منواله.
لم Ø£Ùهم وجه الالتÙات إلى الخطاب، Ùما رأيكم؟
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
Ùلننظر معًا ÙÙŠ توجيه الوجهين:
إنك إذا قلت: على منواله، اتجه الكلام إلى المنار الذي صاره هؤلاء الماجدون، والمناسب أن نستضيء به لا أن ننسج على منواله!
وإذا قلت: على منوالك، اتجه الكلام إلى Ø£Ùسوة هؤلاء الماجدين، الذي صاروا بالائتساء به ماجدين!
ولا ريب ÙÙŠ أنك لو لقيتهم لتبرؤوا هم أنÙسهم من مجدهم، ولردÙّوه إلى Ø£Ùسوتهم؛ Ùهكذا ÙŠÙعل الماجدون، وهكذا يكونون.
ثم إنه إذا كان المقام للثناء على أسوة الماجدين، لم يكن Ø£ØµÙ„Ø Ù„Ø¹Ø¨Ø§Ø±Ø© البيت مما وجدت!
والله أعلى وأعلم،
والسلام!