كلما خرجت من مكتبي رتبت ما ينبغي لي عمله بØيث يكون ذهابي واØدا وإيابي، وتذكرت كنايتين لم تكن أمي -رØمها الله، وطيب ثراها!- تÙتأ تعيدهما علي:
– “ما لك كأنك تعد الخطا”!
– “ما لك كأنك تمشي على قشر بيض”!
أما الكناية الثانية عن بطئي Ùقد Øملتني على تعود الإسراع، وأما الكناية الأولى عن استثقالي Ùقد Øملتني على تعود تقدير المساÙØ© قبل تهيئة الخطوة!
كنايتان
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2020/09/لطائÙ.jpg)