تفنن

زعموا أنه وُجد مكتوبا لفتاةٍ على جدار بيتها باللسان المصري:
“محدش حبك
محدش عبرك”ØŒ
ومن تحت ذلك توقيع الكاتب:
“أنا محدش”!
وقد ذكّرني هذا التوقيع المثير مقطعًا من أغنية أذاعها علينا قديما سائق إحدى سيارات ما بين المحافظات المصرية:
“نزل المطر وقت رجوعي
مطر دهو والا دموعي”!
لعلك الآن تهتف: الله، ثم الله!
ولا ريب في اختصاص اللسان المصري كغيره من الألسنة الشعبية، بتعبيره الفني المثير، ولكن ينبغي أن يعرف موضعه من اللسان العربي، رسالة على جدار، أو أغنية في سيارة!

Related posts

Leave a Comment