مارادونا

في مجلس الرئاسة الكوبي التقى فيدل كاسترو ودييجو مارادونا ولم يلبث هذا أن ألقى إلى ذاك بكرة قدم، ليتلقفها حفيا باسما متطلعا إلى المجد، ومثلما فعلا يفعل غيرهما عجما وعربا! وقديما كان يلتقي في مجلس الإمارة الأمير والشاعر، فلا يلبث هذا أن يلقي إلى ذاك بقصيدة عصماء، ليتلقفها حفيا باسما متطلعا إلى المجد! ألا ما أشبه الليلة بالبارحة!

Related posts

Leave a Comment