ÙˆØَضَرَتْها أمÙÙ‘ Ùهر Ù†ÙسÙها وشَعْبٌ من مثقÙÙŠ الكلية والجامعة ومصر والوطن العربي الإسلامي، ورَسَخَتْ لنا بها ÙÙŠ أذهانهم صورة بديعة رÙيعة. ولم أقابل Ø£Øدا من المشاركين Ùيها أو الØاضرين، إلا ذكر دهشته لها أو إعجابه بها!
اÙْتَØÙ’ØŒ وَاقْرَأْ، وَنَزÙّلْ!