✋ما أعجب ما سمعت اليوم، يا سرّاق؟
✊جماعة من بني آدم -يا صخّاب- يتساجلون بØكم الإنجليز والÙرنسيين والروس والصينيين والهنود، كلٌّ يتلو أجود ما ØÙظ، Ùيَطرب له أصØابÙÙ‡ Øتى يتأوّهوا!
✋لا بأس عليهم؛ ÙالØكمة ضالّتهم.
✊يق٠عليهم Ø£Øد٠من مر بهم Ùسمعهم، Ùيتلو عليهم من الكلام العربي ما يكاÙئ Øكمهم أو يزيد عليها.
✋لا بأس عليه ولا عليهم؛ قد وصلهم ولم يقطعهم، وزادهم ولم ينقصهم.
✊Ùينظر بعضهم إلى بعض، ثم يتضاØكون منه، ويتشاغلون عنه!
✋خابوا -هداهم الله!- وخسروا، وصدق ربنا الأعز الأجل -سبØانه، وتعالى!-: “وإذا Ø°Ùكر الله ÙˆØده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون”!