السلام عليكم ورØمة الله وبركاته دكتورنا العزيز
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
كي٠Øالكم؟
وعليكم السلااااام يا راشدي ورØمة الله وبركاته
Øياك الله
وأØيانا بك
☘🌺☘
Ù†ØÙ† بخير لله الØمد والشكر Ùلعلك كذلك ومن تØب
الØمد لله ØÙ‚ Øمده
ÙÙŠ نعمة وعاÙية وستر
إعراب (Ù†ØÙˆ) Ùˆ(مثل) ونظائرهما
Ù†Ùشر ÙÙŠ ملتقى أهل الØديث ÙÙŠ 2/ 12/ 1429هـ ÙˆÙÙŠ ملتقى أهل اللغة ÙÙŠ 6/ 12/ 1429هـ.
لـ(Ù†ØÙˆ) Ùˆ(مثل) ونظائرهما Øالتان:
الأولى: أن تأتيَ بعد تمام٠الكلامÙ.
الثانية: أن تأتيَ قبلَ تمام٠الكلامÙ.
Ùإن جاءت بعدَ تمام٠الكلام٠كقولÙÙƒ: (الÙاعل مرÙوعٌ Ù†ØÙˆ” ذهبَ الرجلٔ) Ùيجوز٠Ùيها الوجهان٠الرÙع٠والنصبÙ.
أما النصب٠Ùلأنَّها كلمةٌ واقÙعةٌ ÙÙŠ جملة٠مكمÙّلة٠لجملة٠قبلَها، وما كان كذلكَ جازَ نصبÙÙ‡ سواءٌ أكانَت الجملة٠توكيديَّةً Ù†ØÙˆÙŽ (هذا ابني Øقًّا). ومنه قوله: ((وعدَ الله لا يخل٠الله وعدَه)) وقوله: ((صنع الله الذي أتقن كلَّ شيء)) أو تشبيهيةً Ù†ØÙˆÙŽ قول٠امرئ القيس:
نطعنÙهم سلكَى ومخلوجةً ** كرَّك لأمين٠على نابلÙ
وقول٠عÙروةَ بن٠الورْد٠العبْسيّ:
وإن بعÙدوا لا يأمنون اقترابَه٠** تشوÙÙ‘ÙÙŽ أهل٠الغائب٠المتنظَّرÙ
أو تمثيليةً. ويدخÙÙ„Ù ÙÙŠ التمثيلية٠موضÙع٠المسألة٠(Ù†ØÙˆ) Ùˆ(مثل). وتÙعرَب٠ÙÙŠ هذه الأنواع٠مÙعولاً مطلَقًا عاملÙÙ‡ ÙÙعلٌ Ù…ØذوÙÙŒ ØØ°Ùًا واجبًا، وتقدÙّرÙÙ‡ من جنس٠المصدرÙØŒ Ùعلى هذا تقدÙّره ÙÙŠ موضÙع المسألة (ينØÙˆ). وهذه الأنواع٠يجمع٠بينَها أنَّها تÙصيلٌ لكلام٠مجمَل٠قبلَها Ùيه٠دَليلٌ عليها ولو باللزومÙØŒ ألا ترَى أنَّك لو سمعتَ قائلاً يقولÙ: (الÙعل المضارع ÙŠÙجزم إذا دخلت عليه “لم”) ثم سكَتَ لأمكنكَ أن تستخرجَ لذلكَ Ù…Ùثالاً وإن لم يكن لك بذلك سابق٠علم٠إذا عرÙتَ معنَى الجزْمÙ. Ùإذا قالَ بعدَها: (Ù†ØÙˆÙŽ لم يذهبْ) لم يزÙد إلى علمÙÙƒ علمًا، ولكنَّه أطنبَ ÙˆÙصَّلَ ودرأ الرÙّيَبَ ÙˆØملَ عنك مئونةَ النظر٠ÙÙŠ اللوازمÙØŒ Ùلذلكَ امتنعَ Ø°Ùكر الÙعل٠Ùيها إذ كان ذكرÙÙ‡ لغوًا.
ويجوز٠أن تعربَه Øالاً وتÙئوÙّله بمشتقÙÙ‘ نكرةً كما أولتَه ÙÙŠ قولÙÙƒ: (مررت٠برجل٠مثلÙÙƒ) أي مماثل٠لكَ.
أما إعرابÙها Ù…Ùعولاً به٠لÙعل٠مØذوÙ٠تقديرÙÙ‡ (أعني) Ùلا يصÙØÙÙ‘ لأنَّه تقديرٌ غير٠جار٠على كلام٠العرب٠ولا مواÙق٠أقيستَها. ولو أجزناه لجاز أن يقال: (جاء رجلٌ Ù…Øمدًا) على تقدير٠(أعني Ù…Øمدًا).
وأما الرÙع٠Ùعلى أن تعربَه خبرًا لمبتدأ Ù…ØذوÙ٠تقديرÙÙ‡ (وذلك) أو (وهذا). وإنما جازَ ØØ°Ù٠المبتدأ هنا للقرينة٠المقاليَّة لأنَّ ÙÙŠ ما تقدَّم من الكلام٠دَليلاً عليهÙ. وقد قرئ: ((ذلك عيسى بن مريم قول الØÙ‚ÙÙ‘)) برÙع٠(قول) ونصبÙÙ‡ÙØŒ ÙالرÙع على أن يكون خبرًا لمبتدأ Ù…ØذوÙØŒ والنصب٠على أن يكون Ù…Ùعولاً مطلَقًا Ù„Ùعل٠مØذوÙÙ. وقرئ أيضًا: ((صبغة الله)) برÙع (صبغة) ونصبها. وقرئ أيضًا: ((وابن السبيل Ùريضة من الله)) برÙع (Ùريضة ونصبها)ØŒ كلÙّها على التقدير المتقدÙّمÙ.
Ùإن جاءت قبلَ تمام الكلام٠Ùإنك تعربÙها بØَسَب موقÙعÙها، تقولÙ: (الاسم٠مثل٠زيد٠دالٌّ على ذاتÙ)ØŒ Ùتعرب٠(مثل) نعتًا لـ(الاسم) وإن كانَ غيرَ مواÙق٠له إذ (مثل) Ùˆ(غير) Ùˆ(Ù†ØÙˆ) من الكلمات الموغلة ÙÙŠ الإبهامÙØŒ Ùلا ÙŠÙشترَط Ùيها ذلكَ، ألا ترى أنك تقولÙ: (مررت برجال مثلÙÙƒ) Ùˆ(رجلين مثلÙÙƒ) على تأويلÙها بمشتقّ نكرة٠مواÙÙ‚Ù. ÙˆØكى سيبويه من الصÙØ©Ù: (ما ÙŠØسن بالرجل٠مثلÙÙƒ أن ÙŠÙعلَ ذاك). وتئوÙّلÙÙ‡ بالمعرÙة٠المشتقّة، أي بالرجل٠المماثل٠لك. ومنه قوله: ((صراط الذين أنعمتَ عليهم غير٠المغضوب٠عليهم)). ويجوز أن تجعلَه بدلاً من (الاسم). ويجوز أيضًا أن تجعلَه Øالاً على تأويلÙÙ‡ بالنكرةÙ.
وتقول٠أيضًا: (هذا الشيء٠مثل٠ذلك الشيء) Ùتعرب٠(مثل) خبرًا. وتقولÙ: (سرت٠نØÙˆÙŽ البيت) Ùتعرب٠(Ù†ØÙˆ) ظرÙÙŽ مكانÙ. وعلى هذا القياسÙ.
رأيت المÙتي اللغوي يذكر وجها لإعراب مثل Ùˆ Ù†ØÙˆ أنها Ù…Ùعول به Ù„Ùعل مقدر تقديره أعني Ùˆ ÙÙŠ الرابط إعتراض على هذا الوجه
هذه رسالة Ø£Øد الزملاء
ما رأيكم؟ وماذا ترجØون؟
صدق الرجل
Ùمن التكل٠إعراب مثل ÙÙŠ
هذا خطأ مثلَ أن تÙعل كذا
Ù…Ùعولا به
هل من ØªÙˆØ¶ÙŠØ ÙŠØ§ دكتور؟
هذا
هذا خطأ مثلَ أن تÙعل كذا
مثال Ùقط
Ùيه كلمة مثل
التي يريدون إعرابها إذا نصبت Ù…Ùعولا به
وهو تكلÙ
وهي Ù…Ùعول مطلق
أو كما يقول بعضهم
منصوبة على المصدر
جزاكم الله خيرا وزادكم علمًا