Øياكم الله أستاذنا العزيز
عساكم بصØØ© وخير وعاÙية
وجدت ÙÙŠ كتاب منشور رأيا للدكتور السامرائي ÙÙŠ توجيه بلاغي لآية كريمة👇🏻
قول الله تعالى : ( ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙÙÙ‚Ùوا Ù…ÙÙ† مَّا رَزَقْنَكÙÙ… مّÙÙ† قَبْل٠أَن يَأْت٠أَØَدَكÙم٠الْمَوْت٠ÙÙŽÙŠÙŽÙ‚Ùولَ رَبّ٠لَوْلَا أَخَرَتَنÙÙŠ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ أَجَل٠قَرÙيب٠ÙَأَصَدَّÙÙŽ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙƒÙÙ† Ù…ÙÙ†ÙŽ الصَّلÙØÙينَ (لا) المناÙقون : Ù¡Ù ØŒ لم ورد الÙعل (أصّدّق) بدل (أتصدق) ØŸ
ذكر الدكتور Ùاضل ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø³Ø§Ù…Ø±Ø§Ø¦ÙŠ ÙÙŠ كتابه (لمسات بيانية) أن الÙعل (أتصدق) مقاطعه ستة أما (أصدق) Ùمقاطعه خمسة Ùكان أقصر وأوجز ÙÙŠ الØديث وهذا أنسب للمقام ØŒ Ùالمقام مقام التعجيل والإسراع .
كما أن (أصدق) Ùيها تضعي٠مرتين وهذا Ùيه من الدلالة على المبالغة
والتكثير ما لا يتوÙر ÙÙŠÂ (أتصدق).
ما رأيك Ùيما قاله؟ هل هناك اØتمالات أخرى ÙÙŠ نظركم من علمكم الÙياض ؟
أهلا أبا Øمزة وسهلا ومرØبا
بارك الله Ùيك ووÙقك إلى Ùقه لغة القرآن الكريم وتÙقيه الناس بها
نعم
لدي إضاÙØ©
أن ÙÙŠ طبيعة أصدق اللغوية ما يوØÙŠ بأنه إذا أخر قليلا أجبر Ù†Ùسه -زعم- على البذل مهما عصته ÙالÙعل كأن Ùيها انتزاعا من قبضة النÙس الØريصة الشØÙŠØØ©
والله أعلى وأعلم