1-يقول إيليا أو ماضي: (ديوانه، دار العودة، بيروت ج3ØŒ ص 619 -620ØŒ قصيدة: إلى الشبان المتÙرجين):
خَــــــرَجÙـــوا عـــلــيـكَ وأَنـتَ لا تَـدْرÙÙŠ وهÙــمْ *** لا يــــشــعــرون ولـو دَرَوْا لَـــتَــنَـــدَّمÙــوا
– هل تÙعرب الجملتان (وأَنـتَ لا تَـدْرÙÙŠ) Ùˆ(وهم لا يشعرون) ÙÙŠ Ù…Øال نصب Øال؟ وكي٠تÙعرب الجملة الأخيرة (ولو دَرَوْا لتندَّموا)ØŸ
2-ويقول:
قــد قَـــلَّــدÙوا الـــغَـــــرْبÙــــيَّ Ùـــــــي Ø¢Ùــــاقــــه٠*** تقليدÙه٠الــشّــــرقـــيÙÙ‘ Ùــيــــمــا ÙŠÙــعْــصÙــمÙ
– ما معنى هذا البيت؟ وكي٠يعرب الشطر الثاني؟
3-ويقول ÙÙŠ Ù†Ùس القصيدة:
أمـــــــســـى الـــذي تÙــــهْــدَى إلـــيــه لَآلÙــــــئٌ *** وكــــأنّــــمـــا هــــو بـــالـــØــجــارة٠يÙــرْجَـمÙ
– هل المقصود بــ(اللآلئ) هنا هو النصائØØŸ وكـم صورة بيانية ÙÙŠ هذا البيت؟
يرجى Ø´Ø±Ø ÙƒÙ„ صورة على Øدة.
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
أما جملة “أَنـتَ لا تَـدْرÙÙŠ” ÙØال من ضمير “عليك” مقترنة ÙÙŠ أولها بواو الربط، ÙÙŠ Ù…Øال نصب، وجملة “Ù‡Ùــمْ لا يــــشــعــرون” معطوÙØ© بالواو على جملة الØال قبلها، ÙÙŠ Ù…ØÙ„ نصب.
وجملة “لـو دَرَوْا لَـــتَــنَـــدَّمÙــوا” شرطية مستأنÙØ© بالواو، لا Ù…ØÙ„ لها من الإعراب.
وأما معنى قوله:
“قــد قَـــلَّــدÙوا الـــغَـــــرْبÙــــيَّ Ùـــــــي Ø¢Ùــــاقــــه٠تقليدَه٠الــشّــــرقـــيَّ Ùــيــــمــا يَعْــصÙــمٔ،
Ùأن شبابنا قد قلدوا الغربي ÙÙŠ مثالبه Ùضروا أنÙسهم، مثلما قلد هو الشرقي ÙÙŠ مناقبه ÙÙ†Ùع Ù†Ùسه. وعلى هذا ينبغي ضبط العبارة بما Ùعلت.
Ùˆ”تقليده” Ù…Ùعول مطلق Ùمضا٠إليه، Ùˆ”الشرقي” Ù…Ùعول به لـ”تقليد”ØŒ ÙˆÙÙŠ “ما يعصم” جار متعلق بتقليد ومجرور وصلة موصول.
أما المراد من “لآلئ” Ùالشعر النÙيس. ÙˆÙÙŠ البيت تشبيه إنشاد الشعر٠الناسَ بإهدائهم لآلئَ الجواهر، وتشبيه Ù†Ùور الناس من الشعر المنشد لهم بهروبهم من الرجم بالØجارة.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!