ما معنى أل٠الأطلاق التي تكثر ÙÙŠ المنظومات العلمية؟
على سبيل المثال:
الØمد لله الذي قد أظهرا … علم الأصول للورى وأشهرا
لا ريب ÙÙŠ أن اسم Øر٠الإطلاق -ومنه الألÙ- مأخوذ من إطلاق القاÙية ضد تقييدها، ولكنه أخص من أن يشمل كل مد ÙÙŠ وَصْل هذه القاÙية المطلقة، Øتى يكون مزيدًا لإطلاقها، ولولا زيادته لقÙÙŠÙّدت ولم تÙطلق.
إنه Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¹ÙŽØ±ÙˆØ¶ÙŠÙŒÙ‘ على Øر٠إشباع الØركة التي تسكن ÙÙŠ وق٠النثر، كما ÙÙŠ ألÙ٠ما بعد الباء ÙÙŠ “أصابا”ØŒ من قاÙية بيت جرير؛ Ùإن وق٠النثر ÙŠØذ٠مثل هذه الØركة هكذا: “أصابْ”ØŒ Ùأما إنشاد القاÙية Ùيثبتها، ويشبعها؛ Ùينشأ لها مد من جنسها -وإن لم ÙŠÙكتب سوى الألÙ- ألÙًا للÙتØØ© “أَصَابَا”ØŒ وواوًا للضمة “ÙŠÙصÙيبٔ، وياءً للكسرة “لَمْ ÙŠÙصÙبٔ.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!