السلام عليكم ورØمة الله وبركاته
Øياكم الله وأØيانا بكم
ما الصواب هنا: أقول Øر٠التَّعْرÙÙŠÙ (أل) بقطع الهمزة أم (ال) بوصلها. أم كلاهما صواب؟ وجزاكم ربي خيرًا.
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
ينبغي قطع همزة “أل” المعَرÙÙ‘ÙØ© إذا انÙصلت واستقلت بنÙسها وجرت مجرى الأسماء علمًا على Ù…Ùهومها؛ قال ابن هشام ÙÙŠ “المغني”: “من هنا قلْتÙ: Øر٠التعري٠“أل” Ùقطعت الهمزة؛ وذلك لأنك لما نقلْتَ اللÙظ من الØرÙية إلى الاسمية أجريتَ عليه قياس همزات الأسماء، كما أنك إذا سميت بÙÙ€ “اضرب” قطعت همزته”.
وهذا عند بعض النØويين مستمر ÙÙŠ كل كلمة Ù†Ùقلت إلى العلمية، ولو كانت هي Ù†Ùسها قبل العلمية اسمًا موصول الهمزة. ولكنه عند غيرهم مقصور على ما Ù†Ùقل إلى العلمية من غير الأسماء.
ومن الØكمة عندي أن يعم ذلك المنقولَ إلى العلمية من الأسماء، تمييزًا لأعلامها من غيرها.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!
Ø£Øسن الله إليكم، وجزاكم عنا خير الجزاء.
كنت قد وقÙت على قول ابن هشام واستشهدت به ÙÙŠ نقاشي مع بعض الإخوة. Ùزعم أن ÙÙŠ المسألة خلاÙًا وأن الوصل Ùيها قول سيبويه واستدل عليَّ بقول السيوطي ÙÙŠ الهمع: (1/ 306): “أَدَاة التَّعْرÙي٠قَالَ الْخَلÙيل وَابْن كيسَان وَابْن مَالك أل Ùالهمزة قطع وَقيل وصل وَعَلÙيه٠سÙيبَوَيْهٔ.
ولكنني لما رجعت إلى الكتاب وجدته يقول: الكتاب لسيبويه (4/ 147): “وتكون موصولة ÙÙŠ الØر٠الذي تÙعر٠به الأسماء. والØر٠الذي تÙعر٠به الأسماء هو الØر٠الذي ÙÙŠ قولك: القوم والرجل والناس، وإنما هما ØرÙÙŒ بمنزلة قولك قد وسوÙ. ا.هـ”.
Ùاختلط عليَّ الأمر: هل يقصد سيبويه أل الموصولة بالأسماء Ù†ØÙˆ القوم والناس ويندرج عنده تØت هذا الØكم (أل) Øال Ùصلها عما قبلها كما ÙÙŠ مثالنا. أم الوصل عنده مقتصر على وصلها وعدم Ùصلها عما قبلها كقولنا أداة التعري٠(أل).
أرجو ألا تبخلوا علينا من Ùيض علمكم الثر.
ثم Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
نعم، أصبت؛ قد أراد ذلك، أي وصلها ÙÙŠ اتصالها،
Ùأما ÙÙŠ انÙصالها Ùليس عنده غير القطع،
وهو أمر تكÙÙŠ Ùيه البديهة؛
إذ كي٠تستمسك Øين تذكرها بمثل قولك:
وأل Øر٠تعريÙØŸ
بارك الله Ùيك، وشكر لك، وأØسن إليك،
والسلام عليك!
شكر الله لكم أستاذنا، ونÙع بكم البلاد والعباد، وأجزل لكم المثوبة والعطاء.
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته.