السلام عليكم ورØمة الله وبركاته
Ù¡- [عن جابر بن عبدالله:] أَعْمَرَت٠امْرَأَةٌ بالمَدÙينَة٠ØائÙطًا لَها ابْنًا لَها، Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ تÙÙˆÙÙÙّيَ وَتÙÙˆÙÙÙّيَتْ بَعْدَهÙØŒ وَتَرَكَتْ وَلَدًا، وَلَه٠إخْوَةٌ بَنÙونَ Ù„ÙلْمÙعْمÙرَةÙØŒ Ùَقالَ وَلَد٠المÙعْمÙرَةÙ: رَجَعَ الØائÙط٠إلَيْنا، وَقالَ بَنÙÙˆ المÙعْمَرÙ: بَلْ كانَ لأَبÙينا Øَياتَه٠وَمَوْتَهÙØŒ ÙاخْتَصَمÙوا إلى طارÙق٠مَوْلى عÙثْمانَ، Ùَدَعا جابÙرًا، ÙÙŽØ´ÙŽÙ‡Ùدَ على رَسول٠الله٠ﷺ بالعÙمْرى Ù„ÙصاØÙبÙها، Ùَقَضى بذلكَ طارÙقٌ، Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ كَتَبَ إلى عبد٠المَلÙÙƒÙØŒ Ùأخْبَرَه٠ذلكَ، وَأَخْبَرَه٠بشَهادَة٠جابÙرÙØŒ Ùَقالَ عبد٠المَلÙÙƒÙ: صَدَقَ جابÙرٌ، Ùأمْضى ذلكَ طارÙقٌ، Ùإنَّ ذلكَ الØائÙØ·ÙŽ Ù„ÙبَنÙÙŠ المÙعْمَر٠Øتّى اليَومÙ. رواه مسلم.
السؤال: ما إعراب قوله (Øياته وموته) ÙÙŠ قوله (كان لأبينا Øياته وموته)ØŸ هل هما منصوبان بنزع الخاÙض أو على الظرÙية؟
جزاكم الله خيرًا وبارك Ùيكم.
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
أصل هذا التعبير:
▪︎كان -ومعناها “ثبت”- لأبينا طوال Øياته وطوال موته؛
Ùكان “طوال” المضاÙØŒ ظر٠زمان صريØًا واضØًا، ثم ØÙذ٠وقام مقامه “Øياة” المضا٠إليه Ø£ØµØ Ù‚ÙŠØ§Ù… وأسده، دون خلل أو ركاكة، Ùأخذ موقعه.
من ثم “Øياة” ظر٠زمان غير Ù…Øتاج إلى القول بنزع الخاÙض؛ لأنه لن يكون غير “ÙÙŠ”ØŒ Ùˆ”ÙÙŠ” Ù…Ùهوم من الظر٠بداهة، Ùˆ”موت” معطو٠على “Øياة” منصوب مثله.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!