مع أن نزار قباني كلامه ليس Øجة لكن Øصل نقاش مع صديقي Øول البيت المذكور (اشتقت إليك ولكنها ليست المرة٠الأولى) ÙرÙع المرة أعتقد أنه Ù…Øسوب ولو نصبها لكان المعنى مختلÙًا.. المهم والإعراب الذي وصلنا له:
أن يقال التاء تاء التأنيث، واسم ليس ضمير مستتر تقديره هي، Ùˆ(المرة) مبتدأ Ùˆ(الأولى) صÙØ©ØŒ والخبر لــ(المرة) Ù…ØذوÙØŒ والجملة الاسمية (المرة…) خبر لـ (ليست). وهذا رأي صديقي.
أو أن يقال: التاء تاء التأنيث، واسم ليس (المرة)ØŒ Ùˆ(الأولى) صÙØ©ØŒ وخبر ليس Ù…Øذو٠يقدره سياق الكلام السابق.
هل الوجهان صØÙŠØان؟ أم يوجد إعراب آخر؟ وماذا لو نصبها؟
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
أرى أن نزارًا أخطأ، والصواب:
▪︎اشتقت إليك، ولكنها ليست المرةَ الأولى.
ومع ذلك يمكننا أن نتكل٠وجهًا يعÙيه من الخطأ، بأن نجعل “المرة” اسم “ليس”ØŒ Ùˆ”الأولى” خبرها، على أن تكون “ها” من “لكنها” ضمير قصة، Ùˆ”أل” من “المرة” عهدية، والمعنى العميق لا الإعرابي:
▪︎اشتقت إليك، ولكن الØقيقة أن هذه المرة ليست المرة الأولى.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!