لما استغلقَت على أسرته الصغيرة ÙÙŠ غيابه الطويل سبÙل٠سÙرها ÙÙŠ Ø£Øد الأعياد إلى عائلته الكبيرة، لجأ بها ابنÙÙ‡ الكبير إلى سيارته الممتنعة بضخامتها ÙˆÙخامتها، Ùاختط٠منه Ù…ÙتاØَها أخوه الصغير، وسبق إليها مع جَدّته التي آثرَت الباب الخلÙÙŠØŒ Ùاجتذب باب السائق، وقعد ÙÙŠ مقعده يتØسس ملامسه ويتشممها وكأن ليست خلÙÙ‡ جَدّتÙÙ‡ ترى وتسمع وتتقطع:
عرَق أبي! الله! عرَق أبي!