قراءة العدو، لأحمد حسن سليمان تلميذي المصري النجيب

الحب يعمي ويصم، ويزين ما يشين، والحَيدة قولُ ربنا: «ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا». والبغض فضاح والحاقد نِقاب متمهر. وجماعهما قول القائل: وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا ويقول ابن حزم -بل الله ثراه- فيما روي عنه: «لولا الخصوم ما كتبت حرفا».

Read More

استراتيجيات الخطاب، مقاربة لغوية تداولية، لعبد الهادي الشهري

[gview file=”http://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2018/03/استراتيجيات-الخطاب-للشهري.pdf”]

Read More

إلياذة محرم=3

ومهما تكاملت أعداد الأشطار الوترية بين تلك القصائد، لم نعدم تفلُّت شطر لا يجد ما يُكامله، وقد كان!

Read More

العشرة لا تهون، لمحمود رفعت تلميذي المصري النجيب

تلومُني عيني بالألم، وهي لا تدري أنني بهذا الألم نفسه ألومها على أنها لم تحافظ على بناتها. ومثل فعلك فعلي، ويلي من الأحمقين!

Read More

كتاب الشعر، لأبي فهر محمود محمد شاكر، رحمه الله، وطيب ثراه!

افْتَحْ، وَاقْرَأْ، وَنَزِّلْ! على النسخة شيء من أوائل تعليقاتي على منهجي الذي أصلته نظرا وعملا فيما بعد بكتابي “دليل المتثقفين”!

Read More

طماطم

بعد محاضرتي صباح الاثنين ٢٤/١٢/٢٠١٧، بقسم اللغة العربية من كلية اللغات الأجنبية بجامعة بيكين الصينية “صفات العلاقات النحوية”ØŒ دعاني إلى مأدبتة العامرة بغرفةِ الخاصة من مطعم الجامعة، الدكتور أمين (فو تشي مينغ)ØŒ الأستاذ بالقسم ونائب عميد الكلية وأستاذ كرسي السلطان قابوس بالجامعة للدراسات العربية والإسلامية- فإذا طعام كثير فاخر، قد حرص مُعدوه على أن يَسر المسلمين ولا يسوءهم، فأكلت من كل صنف حتى حِرت، ثم جاءت الفاكهة، وإذا فيها الطماطم، فازددت حيرة، فتفاخر الدكتور أمين بأنهم الذين يعرفون للطماطم قدرها؛ فقلت: كيف وهي عندكم من عموم الفاكهة، فأما عندنا فهي…

Read More

الغول والسعلاة، لجران العود -ت:68=687- وثيقة نفيسة لأحد قدامى المضروبين من الأزواج

أَلَا لَا يَغُرَّنَّ امْرَأً نَوْفَلِيَّةٌ عَلَى الرَّأْسِ بَعْدِي أَوْ تَرَائِبُ وُضَّحُ وَلَا فَاحِمٌ يُسْقَى الدِّهَانَ كَأَنَّهُ أَسَاوِدُ يَزْهَاهَا لِعَيْنَيْكَ أَبْطَحُ وَأَذْنَابُ خَيْلٍ عُلِّقَتْ فِي عَقِيصَةٍ تَرَى قُرْطَهَا مِنْ تَحْتِهَا يَتَطَوَّحُ فَإِنَّ الْفَتَى الْمَغْرُورَ يُعْطِي تِلَادَهُ وَيُعْطَى الثَّنَا مِنْ مَالِهِ ثُمَّ يُفْضَحُ وَيَغْدُو بِمِسْحَاحٍ كَأَنَّ عِظَامَهَا مَحَاجِنُ أَعْرَاهَا اللِّحَاءُ الْمُشَبَّحُ إِذَا ابْتَزَّ عَنْهَا الدِّرْعَ قِيلَ مُطَرَّدٌ أَحَصُّ الذُّنَابَى وَالذِّرَاعَيْنِ أَرْسَحُ فَتِلْكَ الَّتِي حَكَّمْتُ فِي الْمَالِ أَهْلَهَا وَمَا كُلُّ مُبْتَاعٍ مِنَ النَّاسِ يَرْبَحُ

Read More