يعر٠كما تعر٠أنك انتÙعت به جاها وصيتا واستÙدت منه مالا وعلما، ولكنك لا تشكر ولا تذكر ولا يمنّ عليك ولا ÙŠÙذكّرك، ولو Ùعل لآذاك، ولكنه يخا٠الله! ولو Ùعلت لسرَرته، ولكنك تخا٠الشيطان! Ùالله Øسبه -وكÙÙŠ بالله نصيرا!- والشيطان Øسبك، وكÙÙ‰ بالشيطان خذولا!
اÙتقدنا هذه السلاسل كثيرا Ùلقد مضى وقت طويل عليها
نعم؛
“Ùقد يَنبت المرعى على دÙمن الثرى وتبقى Øَزازات النÙوس كما هيا”ØŒ
زÙر بن الØارث الكلابي (75=695).