ربما قلت لي: هذا كلام قديم لجيل قديم! Ùقلت لك: وما الكلام الØديث للجيل الØديث، الذي يظل Øديثا! Ùقلت لي: لا يلزمني كلام بعينه، بل أتنقل بين الكلام Øتى أق٠على ما ترضيني Øداثته. Ùقلت لك: وهل وجدت كلاما Øديثا غير مأخوذ من كلام قديم؟ Ùقلت لي: بل كل كلام Øديث Ùهو مولَّد من كل كلام قديم، ولكن بÙضل تأمل وتدبر وتÙجير وتطوير. Ùقلت لك: ومن ذا منعك أن تتناول ذلك الكلام القديم بما لا يتناهى من التأمل والتدبر والتÙجير والتطوير، Øتى تستقر منه على Øداثة ترضيك، وهو لا غيره دستور أمتك لا غيرها؛ Ùإن Ø£Øسنت ÙلنÙسك وإن أسأت Ùعليها، Ùأما غيره مما تدعيه Ùمهما Ø£Øسنت Ùلن ÙŠØسب لك، ومهما أسأت Ùلن يؤبه بك!