كان الدكتور Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠ أستاذنا وصديقنا عالم المخطوطات المØقق الجليل، ÙÙŠ مجلسه من دار الكتب مشغولا بأØد المخطوطات، Ùإذا سرب Ùتيات قد أقبلن عليه:
من Ùضلك والله ما تعرÙØ´ Ùين نهاية الإÙرَب للنويري؟
وهي “الأَرَب” أي الØاجة المهمة، Ùقال وهو الدرعمي الأصيل:
نهاية الإÙرَب! تبقوا جايين من عند السقا!
والسقا هذا هو الأستاذ المØقق الآدابيّ المعرو٠مصطÙÙ‰ السقا -وتناÙس الدراعمة والآدابيين قديم مشهور- وقد استعمل الطناØÙŠ ما بين جناس التØري٠اللهجي المصري للقÙرب (أوعية المياه) إلى الإÙرَب، وعمل السقاء الذي ÙÙŠ اسم الأستاذ الآدابي، رØمهما الله جميعا، وطيب ثراهما!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...