أزعم أن الØÙ‚ سبØانه وتعالى الذي خلق الأÙعى والÙلاØØŒ وخال٠بين طبيعتيهما، وسخرهما جميعا معا ليØييا Øياة طيبة بعمران الأرض ÙÙŠ رضاه؛ Ùتعاديا عداء اتصل باختلا٠طبيعتيهما واستمر استمرارهما Øتى استØكم استØكام طبيعتيهما أنÙسهما- لم يكن ليسلط بعضهما على بعض، ولكنه طول الغÙلة الذي انقلب به بعض الÙلاØين Ø£Ùاعي وبعض الأÙاعي ÙلاØين!