لست Ùيها غير مثال من أمثلتها، ولكنني ÙƒÙÙƒÙت من شطط التعميم، وذهبت أتÙقد آراء الأدباء والنقاد.
بÙنْية٠المثلَّثة٠الشّÙعريةÙ
طَرَÙÙŒ Ù…Ùنْ تَأْصÙيل٠عÙلْم٠الشّÙعْرÙ
(Ù¡)
من قديم تختل٠أØوال الأدباء صبرا على النص: Ùمنهم من يرتب لنÙسه جلسات إليه ÙÙŠ إطار رسالته، Ùينشئ كل مرة قطعة منه ÙÙŠ قطعة منها، ولا تتكش٠له الأيام والليالي إلا عن استطالة النص. ومنهم من يقتصر ÙÙŠ إنشائه له على جلسة واØدة، يكتÙÙŠ Ùيها تعبيرا عن رسالته بما يتيسر له منه، ولا يكاد يزيد عندئذ على قطعة واØدة قصيرة. ومنهم من ÙŠÙعل ذلك كله؛ Ùيقتصر مرة، ويكرر أخرى، ولا يتØرج من أي الØالين، ولا يلوم بلزوم أيهما غيره.
ولئن كنت٠من هذا القسم الثالث الأخير الجامع على وجه العموم بين Øالي القسمين السابقين، لقد استولت عليّ أخيرا Øال٠القسم الثاني، Øتى تراكمَت لديّ عشرات٠القطع القصيرة، وبدا لي أنها Øال أدبية عامة (تقصير النص الأدبي شعرا ونثرا)ØŒ لست Ùيها غير مثال من أمثلتها، ولكنني ÙƒÙÙƒÙت من شطط التعميم، وذهبت أتÙقد آراء الأدباء والنقاد.
-
-
أصوات الولاية
1 “وَالضÙÙ‘ØÙŽÙ‰ وَاللَّيْل٠إÙذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبÙّكَ وَمَا Ù‚ÙŽÙ„ÙŽÙ‰ وَلَلْآخÙرَة٠خَيْرٌ Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ الْأÙولَى وَلَسَوْÙÙŽ ÙŠÙعْطÙيكَ...
-
عناوين سمرؤوت
كان عنوان كلÙÙ‘ مثلثة٠من مثلثات “سمرؤوت” الخمس والمئة، كلمةً واØدةً، إلا “أَبÙÙˆ عÙمَانَ”ØŒ الذي كان...