مَقَام٠الشّÙرÙودÙ
لقد تيقنت من أنني لا Ø£Ùكر إلا ÙˆØيدا Ùريدا!
إنني لا Ø£Ùكر بين الناس،
بل أكلمهم من أمام عقلي Ùلا يمر كلامي بمÙصْÙاته!
ربما انتÙعت بينهم بما Ùكرت Ùيه ÙˆØيدا Ùريدا؛
Ùإنه إذا واÙقهم بلغ منهم مبلغا عظيما،
وإلا كان من هذيان المجانين!
وهذه عاقبة اعتزال الناس والزهد ÙÙŠ مواصلتهم،
ومعاندتهم ÙÙŠ قول بشار:
ÙَعÙشْ وَاØÙدًا أَوْ صÙلْ أَخَاكَ ÙÙŽØ¥Ùنَّه٠مÙقَارÙÙ٠ذَنْب٠مَرَّةً ÙˆÙŽÙ…ÙجَانÙبÙهْ
بأنْ قد خيَّرني Ùاخترت!
ومن لي الآن بما كان ينبغي أن Ø£Ùرغ منه أصلا ÙˆÙصلا قبل ربع قرن!
ولكن لا بأس!
لا بأس ولا يأس!