ارتØت٠من ضيقي ببعض المتعالمين المØكَّمين، إلى إعادة قراءة رسالة أستاذنا أستاذ الدنيا Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر -رØمه الله!- “ÙÙŠ الطريق إلى ثقاÙتنا”ØŒ ومقالاته “نمط صعب ونمط مخئ، Ùˆ”أباطيل وأسمار”. واقتبست٠من عزمه Ùيها ما نشطت٠به إلى مباراته بمقالي “بين الأعشى وجرير: موازنة نصية Ù†Øوية”ØŒ الذي قدمتÙÙ‡ للنشر بمجلة كلية دار العلوم من جامعة القاهرة، وكان على رئاسة تØريرها الأستاذ الدكتور شعبان صلاØØŒ أطال الله ÙÙŠ النعمة بقاءه! بعد مدة مديدة Ù†ÙØ´Ùرَ مقالي، وطلبني ÙÙŠ شأنه الدكتور شعبان ليطلعني على أن الأستاذين اللَّذَيْن٠أÙØÙيلَ عليهما اختلÙا Ùيه بين راÙع له إلى أعلى عليين وخاÙض له إلى أسÙÙ„ ساÙلين؛ ÙØ£Øاله على أستاذ آخر أعلى منهما كعبا، ÙرÙعه مع الأول إلى أعلى عليين، وكتب Ùيه تقريرا عظيما سلَّمه له وهو يسأله ÙÙŠ المقال: أهو لسعد مصلوØØŸ قال الدكتور شعبان: ÙØ£Øببت٠أن أسرك بذلك، وأخÙيت٠اسم الأستاذ، وصورت٠لك تقريره. ولما قرأت التقرير عرÙت توÙيق رب العالمين الرØمن الرØيم -سبØانه، وتعالى!- وتَبَيَّنَ لي -ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ما أَكَّدَه٠الدكتور شعبان ØµÙ„Ø§Ø Ùيما بعد- أنه لأستاذنا الدكتور Ù…Øمد ÙØªÙˆØ Ø£Øمد Ø£Øد أساتذة دار العلوم الستة الكاملي الأستاذية كما قال هو Ù†Ùسه مرة عن Ù†Ùسه، تØدثا بنعمة الله عليه! ولقد انÙØ³Ø Ù„ÙŠ بهذا المقال موضعٌ بين اللغويين النصيين المعاصرين، وغَرÙيت٠بأن Ø£ÙكْمÙÙ„ÙŽ سلسلته المنظومة بتشبيه أبي عمرو بن العلاء لجرير بالأعشى والÙرزدق بزهير والأخطل بالنابغة. ثم لم أجد ألط٠منه لمقام المشاركة ÙÙŠ تكريم الدكتور سعد Ù…ØµÙ„ÙˆØ Ø£Ø³ØªØ§Ø°Ù†Ø§ الجميل وصديقنا الجليل!
اÙْتَØÙ’ØŒ وَاقْرَأْ، وَنَزّÙلْ!