صَÙْقَة٠الْØÙŽÙƒÙيم٠بَيْنَ اللّÙغَة٠وَاللَّهْجَةÙ
أذكر أنني Øين درست مقرر اللغة العربية العام لطلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، اصطنعت لهم منهجا خاصا مناسبا، وكانوا من قبل ينÙرون من المسائل اللغوية العويصة التي تÙعْرض عليهم.
لقد قررت٠عليهم مسرØية توÙيق الØكيم “الصَّÙْقَة”ØŒ التي ادعى Ùيها أنه استØدث لغة بوجهين لغوي (ÙصØوي) ولهجي (عامي)ØŒ سÙمّÙيت اللغة الثالثة- وأنها تÙمَكّÙÙ† من المخرجين من شاء Øمل الممثلين على الأداء الÙصØوي، ومن شاء Øملهم على الأداء العامي. وتَخَيَّر Ùيها من الأصوات والكلمات والتعبيرات والجمل، ما تشترك Ùيه اللغة الÙصØÙ‰ واللهجة العامية. وكنت أجري أنا وتلامذتي على تَتَبّÙع ما تَخَيَّر، Ùإن Ø£ÙÙ„Ø ØªØ±ÙƒÙ†Ø§Ù‡ له، وإن أخÙÙ‚ أخذناه عليه، ثم لم نتركه Øتى Ù†Ùصل شأن إخÙاقه من أين بدأ وإلى أين انتهى. ÙˆÙÙŠ الاختبار كنت آتيهم بعبارات من عباراته، لأسألهم Ùيها عن توÙيقه -إمَّا ÙˆÙÙÙ‘ÙÙ‚ÙŽ- أن ينبهوا عليه، وعن إخÙاقه -إذا أخÙÙ‚- أن ينبهوا عليه ويÙصلوا شأنه مثلما Ùصلناه معا ÙÙŠ المØاضرات.
لقد كان عملا باهرا لطلاب الأعلام ولأساتذتهم جميعا، لم يعهدوه ÙÙŠ تدريس المقرر. والآن Ø£Ø·Ù…Ø Ø¥Ù„Ù‰ استقراء ذلك على منهج البØØ« العلمي، وقوÙا على أسرار إخÙاق هذه التجربة
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...