الْعَلَاقَاتُ النَّحْوِيَّةُ بَيْنَ التَّحَدُّرِ وَالتَّعَثُّرِ

الْعَلَاقَاتُ النَّحْوِيَّةُ بَيْنَ التَّحَدُّرِ وَالتَّعَثُّرِ
قد سبق كلام في صفة العلاقات النحوية بين البلاغة والانقطاع، وبين البيان والعي- وربما التبستْ بالمسألتين المسألةُ على بعض الملاحظين!ولقد يطيب لي أن أنبه على التباس مسائل وصف العلاقات النحوية وتحليلها كلها، لا هذه المسائل وحدها، حتى ليجوز أن ندعي أنها مسألة واحدة كبيرة متكونة من مسائل صغيرة مُتَذَاوِبَة، يجتهد المتأني المتأمل أن يميز لضرورة البحث العلمي بعضها من بعض.
وفي التحدر انطلاق بالعلاقات النحوية، وفي التعثر احتباس؛ فترى أتجري في التحدر على نمط واحد يُغْني المُعَبِّر المنطلق عن التَّلَبُّث، على حين يتعلق المعبر المحتبس بأنماط مختلفة؟
أَوَيُمْكِن أن يَنْتَدِبَ لهذا الأمر باحِثٌ نِحْرِيرٌ نِقَابٌ!

Related posts

Leave a Comment