الْعَلَاقَات٠النَّØْوÙيَّة٠بَيْنَ التَّØَدّÙر٠وَالتَّعَثّÙرÙ
قد سبق كلام ÙÙŠ صÙØ© العلاقات النØوية بين البلاغة والانقطاع، وبين البيان والعي- وربما التبستْ بالمسألتين المسألة٠على بعض الملاØظين!ولقد يطيب لي أن أنبه على التباس مسائل وص٠العلاقات النØوية وتØليلها كلها، لا هذه المسائل ÙˆØدها، Øتى ليجوز أن ندعي أنها مسألة واØدة كبيرة متكونة من مسائل صغيرة Ù…ÙتَذَاوÙبَة، يجتهد المتأني المتأمل أن يميز لضرورة البØØ« العلمي بعضها من بعض.
ÙˆÙÙŠ التØدر انطلاق بالعلاقات النØوية، ÙˆÙÙŠ التعثر اØتباس؛ Ùترى أتجري ÙÙŠ التØدر على نمط واØد ÙŠÙغْني المÙعَبّÙر المنطلق عن التَّلَبّÙØ«ØŒ على Øين يتعلق المعبر المØتبس بأنماط مختلÙة؟
Ø£ÙŽÙˆÙŽÙŠÙمْكÙÙ† أن يَنْتَدÙبَ لهذا الأمر باØÙØ«ÙŒ Ù†ÙØْرÙيرٌ Ù†Ùقَابٌ!
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...