الْعَلَاقَات٠النَّØْوÙيَّة٠بَيْنَ التَّØَدّÙث٠وَالْكÙتَابَةÙ
ذكر الأستاذ Ù…Øمد عبد القدوس الصØÙÙŠ الثائر المجاهد، مرة عن أبيه الأستاذ Ø¥Øسان عبد القدوس الروائي المعرو٠-رØمه الله!- أنه كان يكره إعادة الكتابة، يخشى إذا أعاد Ùيها النظر أن يهذبها ÙÙŠÙسدها!
سبØان الله!
ما زال بالناس Øتى أدبائهم، يقينٌ بأن المنطوق هو صوت الÙطرة؛ Ùإذا ما سجلوه Øرصوا على ألا يهذبوه ÙيزيÙوه!
واختلا٠المنطوق والمكتوب بَيّÙÙ†ÙŒ من قديم إلى Øديث، متردد ÙÙŠ البØØ« على وجوه مختلÙØ©ØŒ ربما عثرنا Ùيه على تنبيهات لطيÙØ© عند الجاØظ ومن قبله -ألم ÙŠÙوص٠ذو الرمة راويته أن يكتب شعره خوÙا عليه من تغيير الرواة- Øتى إذا أقبلنا ÙÙŠ التاريخ وجدنا مسألة اختلا٠اللغتين المنطوقة والمكتوبة من مسائل تØليل الخطاب ÙÙŠ علم اللغة النÙسي، ولا سيما على منهج التداوليين.
ولكنني أدعي أنه لم يستطع Ø£Øد بعد٠أن يكÙينا ما بين العلاقات النØوية ÙÙŠ الØالين من جوامع ÙˆÙوارق
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...