تَرَابÙط٠الْجÙمَل٠بَيْنَ الْقÙرْآن٠الْكَرÙيم٠وَالشّÙعْر٠الْجَاهÙÙ„Ùيّ٠ÙÙÙŠ طَبَقَتÙه٠الْأÙولَى
من أعلق النصوص بالقرآن الكريم قصائد الشعر العربي الجاهلي ولا سيما ÙÙŠ طبقته الأولى؛ ÙÙÙŠ أثناء تعليق العربي لها تنزل القرآن الكريم، وعÙلّÙÙ‚ÙŽ بدلا منها، Øتى إنه لما استÙنْشÙدَ سيدنا لبيد بن ربيعة صاØب “عَÙَت٠الدّÙيَار٠مَØَلّÙهَا ÙÙŽÙ…ÙقَامÙهَا (المعلقة الÙاخرة) -رضي الله عنه!- تلا سورة البقرة!
ولقد آمنت٠بضرورة الموازنة بين أسلوبي القرآن الكريم والشعر الجاهلي، Øتى تتميز جوامع الكلام العربي المبين من Ùوارق كلامي الخالق والمخلوق.
ولم أبال جهل الجاهلين عليّ بمثل كي٠تقبل اقتران كلامي الخالق والمخلوق ÙÙŠ قَرَنÙØŒ وكأن لم يوازن القاضي الباقلاني بين سورة البقرة Ùˆ”Ù‚ÙÙَا نَبْك٠مÙنْ Ø°Ùكْرَى ØَبÙيب٠وَمَنْزÙÙ„Ù”(معلقة امرئ القيس )!
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...