مَدْرَسَةُ دَارِ الْعُلُومِ الشِّعْرِيَّةُ

مَدْرَسَةُ دَارِ الْعُلُومِ الشِّعْرِيَّةُ
كنت في أول الطلب بدار العلوم من جامعة القاهرة، أتخيلني أمر على مدرجاتها، وأنصت إلى فرسانها أساتذة وتلامذة، ثم أعود لأقص على الناس طرفا من قصة الفن والعلم، بِسِفْرٍ أَسْفَرَ من تقويمها وأدل على تعظيمها وتكريمها.
ثم لما استحال ذلك بقيت أُمنّي النفس بالانقطاع إلى شعرائها على تاريخها الطويل وتاريخهم، أفتش عن أسلوبهم الدرعمي الذي انتبه إليه العقاد من شعر علي الجارم، رحمهما الله، وأحسن إليهما!

Related posts

Leave a Comment