Ø£ÙسْلÙوب٠الْإÙضْمَارÙ
بَيْنَ الْقÙرْآن٠الْكَرÙيم٠وَالْØَدÙيث٠الْقÙدÙسÙيّ٠وَالْØَدÙيث٠النَّبَوÙيّÙ
خطر لي أن التباس ما بين نصوص القرآن الكريم والØديث القدسي والØديث النبوي على بعض العرب المسلمين بله المسلمين غير العرب، وتØري بعض أعداء الإسلام إلباس ذلك عليهم- يقتضياننا الاشتغال بكل ما يرÙع ذلك الالتباس.
ولقد سبق للدكتور إبراهيم عوض -Ø£Øسن الله إليه!- أن اشتغل من Øيث المعجم اللغوي بما بين القرآن الكريم والØديث الشري٠غير Ù…ÙرّÙق٠بين قدسيه ونبويه؛ Ùخطر لي أن أراعي Ùرق ما بين النصوص الثلاثة بما كان للضمائر ÙÙŠ كل منها من أسلوب Øركي غير الذي ÙÙŠ الآخر، وربما Øمل ÙˆØده Ø£Øيانا عبء ذلك التÙريق المستمر الذي لا يملك معه المتذوق المنص٠إلا أن يقر باختلا٠النصوص الثلاثة.
إنها دراسة Ù†Øوية من داخل دراسة نصية، تستطيع ÙÙŠ مقام الإقناع أن تختار أمثلة واضØØ©ØŒ ØªØ´Ø±Ø Ø¨Ù‡Ø§ Ùكرتك وتدعو الباØثين إليها
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...
جميلٌ اختياركَ
جمَّلَ الله٠Øالكَ.
آمين
وذوقك العالي
وأدبك الجم
تØياتي
ÙˆÙŽÙ„ÙطْÙÙƒ وقَلْبك!
الشÙّكْر الكَثÙير،
اÙمتناني والتَّقدير.