محمد أبو طالب الخطيب

الاسم: محمد عبد الفتاح أبو طالب حسن الخطيب
تاريخ الميلاد: 1 / 2 / 1975 م
الجنسية: مصري. الحالة الاجتماعية: متزوج.
البريد الإلكتروني: alkhtib1975@gmail.com
الجوال: 00201122324660

*الإجازات و الشهادات العلمية:
1) العالمية( الدكتوراه) بمرتبة الشرف الأولى، في اللغويات(النحو والصرف والعروض) من كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف (2006م).
2) التخصص (الماجستير) بتقدير ممتاز في اللغويات مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة، من كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف (20001م).
4) دبلوم الدراسات العليا، بتقدير ممتاز، أول الجامعة، قسم اللغويات(النحو والصرف) من كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف (1998م).
3) الإجازة العالية(الليسانس) بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، أول الجامعة، في الغة العربية وآدابها(شعبة عامة) من كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف (1996م).
4) إجازة حفص في قراءة القرآن الكريم، عن طريق الشاطبية، من معهد القراءات بالأزهر الشريف(2002م).

***
* المسار الفكري:
أعنى، عناية كبيرة، بالتأصيل للفكر النحوي، والوقوف على ضوابطه، وكذلك بحركة”تحليل الخطاب في الفكر الإسلامي” وذلك من خلال: الدراسة اللسانية للأصول والضوابط التي كانت تتحكم في فقه البلاغ اللغوي عند علماء الإسلام، ومشروعي الفكري قائم على “مقاربة” تلك الأسس اللسانية التي كانت قائمة في أذهان علمائنا، فاستظهروها، وصدروا عنها، وإن لم يُعنوا بإيضاحها، عنايتهم بإجراءات التحليل اللغوي، وقد ترتب على ذلك أن توفر في “الفكر الإسلامي” جهاز إجرائي لتحليل الخطاب- بما فيه من: ضبط حركة الكلم، ومراتبها، ومدارجها، ومعاقد المعنى ومغالقه- يجمع بين الصرامة Ùˆ الدقة والشمول، يَعَزُّ إيجاد نظير له، أو بديل عنه. وهذا اللون من الدرس يفتح نافذة جديدة على هذا التراث، ويوسع من آفاق رؤيتنا له، وإدراكنا لخصائصه الأصولية “الإبستيمولوجية” والمنهجية، في تواصل حميمي واع بين القديم والجديد. وهذا ظاهر في البحوث التي نشرتها، أو قيد النشر.
***
التدرج الوظيفي والخبرة التدريسية:
1- معيد بقسم اللغويات، جامعة الأزهر الشريف، من سنة 1997 إلى سنة 2001م
2- مدرس مساعد بقسم اللغويات، جامعة الأزهر الشريف، من سنة 2001 إلى سنة 2002م.
3-مدرس اللغويات بجامعة الأزهر الشريف، من سنة 2006م.
4- أستاذ مشارك بوحدة المتطلبات الجامعية،بجامعة الإمارات ، من سنة 2002 إلى سنة 2011م.
5- أستاذ مشارك بكلية زايد العسكرية(بالانتداب) من سنة 2007. إلى سنة 2011م.
6- تعليم العربية للناطقين بغيرها في جامعة الإمارات من سنة 2002 إلى سنة 2011م.
7- مدس اللغويات بكلية اللغة العربية بالقاهرة، 2011-2012م
8- منتدب لتدريس مهارات اللغة العربية، كلية العلوم الإسلامية لغير العرب بجامعة الأزهر للعام الدراسي 2011لم/2012م.
***

المساقات التي تم تدريسها:
1- النحو والصرف والعروض بجامعة الأزهر الشريف.
2- مساق اللغة العربية (1) بجامعة الإمارات.
3- مساق اللغة العربية (2) بجامعة الإمارات.
4- مساق البحث باللغة العربية، بجامعة الإمارات.
5- مساق اللغة العربية للأغراض التخصص بكلية زايد العسكرية بالإمارات.
6- مساق نحو العربية لأغراض خاصة، بكلية القانون، بجامعة الإمارات.
7- مساق تعليم العربية للناطقين بغيرها بجامعة الإمارات(المستوى الأول، والثاني، والثالث و تضمن ذلك: تحديد المهارات اللغوية التي ستدرس، و تصميم الاختبارات و التكليفات الدورية، بالإضافة إلى التدريس).
8- مساق الفكر الإسلامي بكلية زايد العسكرية بالإمارات.

***

*الخبرة المهنية والاستشارية:

* عندي خبرة بنظام الساعات المعتمدة، حصلت عليها من خلال تدريسي بجامعة الإمارات تسع سنوات.
* لي القدرة على العمل في إطار مجموعة، والقيام بمهام التسيير، من خلال جملة من الخبرات اكتسبتها، من العمل في جامعة الأزهر الشريف منذ عام 1997م، ثم من العمل في جامعة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2002م حتى الآن.
* شهادة الرؤساء (العميد، ورئيسي قسمي اللغة العربية بجامعتي الأزهر الشريف، والإمارات) وأساتذة من جامعات مختلفة في الندوات والمؤتمرات، الدالة على حسن الأداء، وحسن التعامل مع الزملاء، والتميز في العطاء العلمي والتدريس والمحاضرة، والتطوير مع محاولة الإتقان.
* حاصل على شهادة الرخصة الدولية في الحاسب الآلي:(:( International Computer Driving Licence ICDL.
* تم اختياري مستشارًا في اللجنة المشكلة لتعليم العربية لأغراض خاصة، بكلية القانون بجامعة الإمارات.
* تم اختياري مراجعًا لمشروع الكفاءة اللغوية بجامعة الإمارات.
* تم اختياري عضوًا لتأليف كتاب نحو العربية بكلية القانون بجامعة الإمارات.
* تم اختياري رئيسًا لمشروع: مركز الحضارة ومصادر المعرفة بدولة الإمارات.
* تم اختياري مستشارًا بلجنة المناهج بقسم اللغة العربية بوحدة المتطلبات الجامعية بجامعة الإمارات، وقد حاولت تطوير المناهج بالقسم، وربطها بالمجالات التربوية والتقنية الحديثة، وكذلك إمداد اللجنة بمهارات التعلم في تراثنا العربي. وإمداد كتاب المساق الثاني في برنامج اللغة العربية بمقالات، منها:”من مظاهر الإعجاز في القرآن الكريم” Ùˆ”نظرات في تراث دولة الإمارات” Ùˆ”أسلوب الاستفهام ودلالاته في القرآن الكريم” Ùˆ”التفكير الإبداعي” Ùˆ”علامات الترقيم” Ùˆ”تدوين الملاحظات” Ùˆ”كتابة الفقرة”Ùˆ”أخطاء شائعة في الإملاء والأسلوب” وأنا أعمل كما أني أعددت مشروعًا تقوم الجامعة على تقويمه الآن، بعنوان:”الكفاية التخاطبية واللغوية للطالب الجامعي”

***
*عضوية المراكز والمؤسسات العلمية:
1- عضو المجلس العالمي للغة العربية، لبنان.
2- عضو مركز الأمير عبد المحسن بن جلوي للدراسات العربية والإسلامي بالشارقة، دولة الإمارات العربية المتحدة.

***
* ورشات العمل التي شاركت فيه:
* “وسائل جذب انتباه الطالب في المحاضرة “.
* “إطلاق طاقات الطالب الإبداعية”.
* “الطريق إلى التميز”
* “صناعة المستقبل”.
* ” التعلم التعاوني Ùˆ المسابقات Ùˆ أثرهما في عملية التعلم”.
* ” استخدام التقنية الحديثة في العملية التعليمية”.
* ” تصميم الاختبارات على برنامج CGE “.
* ” استراتيجيات التعلم ” تحت إشراف الدكتورة ربيكا أكسفورد، من جامعات أمريكا.
* اللغة العربية في مواجهة التحديات، تحت إشراف الدكتور أحمد الفرهادي، أستاذ اللسانيات بجامعة بوسطن.
* محاضرات برنامج النجاح ( و هي محاضرات تلقى على الطلبة لرفع مستواهم التعليمي في الحياة الجامعية الجديدة).
***
* الأبحاث المنشورة في المجلات العلمية المحكمة:
1-أصول الخطاب النحوي، قراءة في كتاب المقاصد الشافية في شرح الخلاصة الكافية للإمام الشاطبي.حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية، جامعة الكويت، الرسالة 327ØŒ مارس 2011Ù…. Ùˆ يأتي هذا البحث ضمن محاولة لقراءة التراث النحوي، واستشراف ما هو كامن وراء خطابه من أصول، وضوابط، تحكم منظومته الفكرية، وذلك من خلال كتاب: (المقاصد الشافية في شرح الخلاصة الكافية) للإمام أبي إسحاق الشاطبي، الذي يشكل “مدونة” نحوية هائلة، Ùˆ”دائرة” معارف نحوية، غزيرة الثروة، قصد فيها الإمام الشاطبي-من خلال تحليلاته المنصبة على نص الألفية في لفظها ومعناها- أن يربط الفروع النحوية بقواعدها الأصولية في تأطير دقيق ومنضبط. وهي قراء من الداخل أي: من داخل الخطاب النحوي، أصولًا وتاريخًا، وضمن معطياته الخاصة، وبأدواته المعرفية، خاصة أنه يغلب على الظن أنه لم يُكتب بعد عن الفكر الأصولي النحوي، ولم يقع تقويمه بكيقية شاملة، بعيدًا عن اعتماد قراءة مصادر المتأخرين وحدهم، أو من غير إسقاط لمفاهيم لسانية حديثة عليه، أو تقليد لبعض الرؤى الاستشراقية.
2- المعنى وتشكله في الدرس النحوي ØŒ نشر في عدد خاص من مجلة كلية دار العلوم، بالقاهرة، 2010Ù…. وهو بحث يُعنى ببيان ما قام به أبو الفتح ابن جني رحمه الله ØŒ في كتابه المحتسب، من آفاق في الدرس النحوي تقوم على إدراك الفروق الخفية في اللغة والمعاني، فوجدنا حديثا تأصيليًّا في كتاب المحتسب عن: “معاقد المعاني”ØŒ Ùˆ”طرائق اجتلاب المعاني وبناء بعضها على بعض”ØŒ Ùˆ”صور تحققها وتشكلها”ØŒ Ùˆ”العلاقات النحوية بين أجزائها، ارتباطًا وانقطاعًا “ØŒ Ùˆ “أثر التشكيل النحوي للكلام في الوصول إلى “معقد” الدلالة المقصودة”ØŒ Ùˆ”احتمال ضعف الإعراب؛ تجريدًا للمعنى وإزالة للشك”ØŒ Ùˆ”أخذ المعاني بأعنة الكلام وامتلاك حركات الإعراب فيه”ØŒ Ùˆ”مراتب الكلام حفظًا ونقضًا، وما وراء ذلك من غايات ومقاصد”ØŒ Ùˆ”تعاند المبنى والمعنى” وما كان لمثل هذه الأصول أن تغيب عنا في درسنا للنحو العربي!! إذ النحو، في فقهه الأول والأخير، هو تجاوز لمجرد المعرفة بالأساليب التي تكلم عليها العرب إلى استنطاقها للوقوف على القواعد التي تمكن من يتكلم اللسان العربي إلى معرفة الغرض من استعمال ذلك اللسان، وطرق تشكل المعاني فيه. في حركتين تسيران طردًا وعكسًا: فهم المعنى من خلال التشكيل النحوي له، إعرابًا وترتيبًا وعدولًا، وفهم التشكيل النحوي من خلال حركة المعنى اقتضاء ولزومًا!!
3- الطرح الخلافي في كتاب الإنصاف ووحدة النظرية النحوية العربية، مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الإمارات العربية المتحدة، يناير، 2011Ù… فقد شاع في العصر الحديث- لدى كثير من المؤرخين للفكر النحوي – أن في الدرس النحوي خطابين متباينين في درس اللغة، والتنظير لها ” الخطاب المعياري الأصولي الذي انتهجته مدرسة البصرة”ØŒ Ùˆ”الخطاب الاستقرائي الذي انتهجته مدرسة الكوفة” ثن انتشر بعد ذلك ما يعرف بـ”المدارس النحوية”فيأتي هذا البحث ليبين أننا إذا تتبعنا مسائل الخلاف التي جمعها أبو البركات، إذا سلمنا بصحتها، ودقة منهجه- لوجدنا كثيرا منها خلافا في :الفروع ثم في التأويل والتعليل Ø› فالمجهود الفكري بين “المذاهب النحوية” كان منصرفا- في كثير منه- إلى البحث عن العلل، والسعي إلى اكتشاف الجديد منها؛ حتى غد ا “التعليل” من الأركان الأساسية في الخلاف بين النحاة. مما يعني أنه خلاف في إطار النظرية الواحدة، فهم- البصريون والكوفيون- سواء في الاستدلال بالأصول، وإن اختلفوا في تنزيل الفروع عليها، وتعليها.
***
* الأبحاث المنشورة في المؤتمرات:
(1) فهم النص وإشكالية التأويل عند الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور(قراءة في مقدمات تفسيره) بحث مقدم إلى المعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن، في حلقته الدراسية عن:” الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور وقضايا الإصلاح والتجديد في الفكر المعاصر، رؤية معرفية ومنهجية” وقد عقدت الحلقة، في يومي (2-3/5/2009) بجامعة محمد الخامس/ أكدال، بالمغرب. Ùˆ يأتي هذا البحث محاولًا: بيان منهجية الشيخ في الانتفاع بكلام الله تعالى، قراءة وفهمًا وتدبرًا وتفسيرًا، وأصوله الضابطة في ذلك، والتي أوردها في مقدمات تفسيره، من خلال: ضبط العلاقة بين”القارئ والنص”ØŒ Ùˆ ضبط العلاقة بين”نهج الاستنباط ومسألة القصد والمراد” Ùˆ ضبط العلاقة بين” المنطوق والمفهوم” وكذلك، “ضبط العلاقة بين حركة الفظ ومنطق المعنى” بحيث تكون قراءة النص، وتأويله، قراءة تخضع لمنهج مشدود بثوابت: “مرتبطة” باللسان ومقتضياته في فهم الخطاب من جهة، Ùˆ”محتكمة” إلى الشرع وحدوده من جهة ثانية، مما يؤدي إلى ما سماه الإمام الشافعي،رحمه الله،بـ”عَقْل المعاني”وهو ما يسميه الإمام الزركشي(ت:794هـ) رحمه الله:”التفسير بـ”المقتضى” من معنى الكلام، Ùˆ”المقتضب” من قوة الشرع”.
(2) “القراءة الحَدَاثِيَّة للسنة النبوية Ùˆ ضرورة تأسيس “أجرومية” لفقه البلاغ النبوي” بحث مقدم إلى: الندوة الرابعة للحديث الشريف،حول:”السنة النبوية بين ضوابط الفهم السديد ومتطلبات التجديد” كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي(في 22-23- 4-2009Ù…) ويأتي هذا البحث، محاولًا: إلقاء الضوء على هذا اللون من قراءات الحداثيين للنصوص، من خلال: قراءة ما هو كامن وراء كتاباتهم، وكشف منطلقاتهم، وآلياتهم، ونقد مذاهبهم التأويلية، وإشكالية(إنتاج) المعنى، أو (تحديده) في النص، وخاصة النص الديني، Ùˆ(قضايا) فهمه وتأويله، ومناقشة تصورهم لطبيعة مقاربة “البلاغ النبوي”وقراءته. ومحاولًا،كذلك، الإشارة إلى ما في فكرنا الإسلامي من”أجرومية” أو “منهجية” لفهم النصوص الدينية، وخاصة السنة النبوية، تُعنى بـ”اكتشاف” الدلالة وفهم النص، Ùˆ(استثمار) صيغته ومنطوقه، وفحواه ومفهومه، ومعناه ومعقوله، Ùˆ”تجنب” عوارض الفهم من خلال الوقوف على (فحوى الكلام) Ùˆ(بساط التخاطب) وفقًا لمقتضى”طريقة العرب في كلامها” Ùˆ”معهود خطابها”. وهو بحث محكم نشر في كتاب بمناسبة تلك الندوة، كما ترجم إلى اللغة الإنجليزية.
(3)”معهود العرب في الخطاب وإشكالية قراءة النص الشرعي” بحث ألقي في المؤتمر العلمي الدولي: “التعامل مع النصوص الشرعية (القرآن والحديث) عند المعاصرين” كلية الشريعة، جامعة الأردن( 4-5-6 نوفمبر، 2008Ù…) وهو بحث يؤطر لقراءة النص الشرعي، بأصل عام، يمثل”مرجعية” له، وهو: أن فهم الخطاب الشرعي، وإدراك مرادات الشارع مقاصده، على”معهود العرب في خطابها” Ùˆ”مسالكها في تقرير معانيها” Ùˆ”منازعها في أنواع مخاطباتها” وأن يُفهم وَفق مدلوله العربي، الذي يتبادر إلى الذهن، من دون ليٍّ ولا إغراب، ولا تعطيل لمغزي، أو إقحام لمعنى.
(4) استراتيجيات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها تعليمًا حضاريًا(مقاربة أولية في المشكلات والحلول)، نشر ضمن بحوث المؤتمر الثامن لجامعة الإمارات لعام 2008م. ويستند هذا البحث إلى مسلمة رئيسة، مفادها: أن عرض اللغة، أية لغة، ليس بالأمر اليسير، وإنما يكتنفها، تعلمًا وتعليمًا، عدد غير قليل من المشكلات، تتعلق باللغة نفسها، والمعلم، والمتعلم. وتعليم العربية للناطقين بغيرها لا يخرج عن هذا القانون.
وظاهرٌ أن تناول هذه المشكلات بالمقاربة والدرس، ومحاولة وضع رؤية واضحة لحلها يمثل أولوية كبيرة في إستراتيجيات درس العربية ØŒ تعلمًا وتعليمًا، للناطقين بغيرها، وهذا يحتاج إلى إعادة نظر، وقراءة متواصلة في: “الكفاية اللغوية” Ùˆ “الكفاية التخاطبية” وتحديد كثير من (القضايا المعلقة) نحو: هل نعلم العامية أم الفصيحة؟ وأي فصبيحة نعلم؟ وما أهدافنا من تعليمها للمسلمين؟ وما أهدافنا من تعليمها لأبناء الجاليات العربية في المهجر؟ وغيرها…..ومقاربة تللك الصعوبات، ووضع الإستراتيجيات المناسبة؛ لعلاجها من خلال “منظومة فكرية” متماسكة لكل عنصر منها مكانه اللائق به، ودوره المضبوط في عرض العربية للناطقين بغيرها، تعلمًا وتعليمًا، وهذا ما ستحاول تلك الورقة إضاءة بعض من جوانبه، وهي إضاءة تمثل مقاربة أولية في حاجة إلى مزيد بحث، وتداول حر للرأي إن رمنا خدمة لغتنا، وجعل تعليمها تعليمًا حضاريًا!!
(5) “تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بين الكائن والممكن”بحث ألقي في المؤتمر الدولي لكلية دار العلوم، بجامعة القاهرة(اللغة العربية وتحديات العصر) يومي 4-5 نوفمبر، 2008Ù…ØŒ ويقوم على محاولة لتوصيف الواقع في هذا النمط من التدريس للغة العربية، مع محاولة للتنظير لمنهج يقوم على مجموعة من المواقف والخبرات اللغوية، والأنشطة الاتصالية، التي تهيء الطالب من الناطقين بغير العربية، لتعلم اللغة والتفكير بها، وممارستها، استماعًا وكلامًا وقراءة وكتابة، وتقريب (الآخر) منا، كأنه منا. وهو بحث محكم نشر في كتاب أصدرت كلية دار العلوم بمناسبة المؤتمر.
(6) تنمية طاقات الطالب الذهنية داخل القاعة الدرسية ، نشر ضمن بحوث المؤتمر الثامن لجامعة الإمارات لعام 2007م. وحاز على المركز الأول، بوصفه أفضل بحث في المؤتمر.
***

* الكتب:
1- “ضوابط الفكر النحوي” وهو دراسة تحليلية للأسس الكلية التي بنى عليها النحاة آراءهم، في محاولة لقراءة التراث النحوي، قراءة تأصيلية تبحث عن”النظام” الذي يشده، كما ضبطه “أهل العلم” من نحاتنا القدامى، انطلاقا من” ثوابته الكثيرة” Ùˆ “ضوابطه المطردة” التي كانت تتحكم في “منظومته الفكرية” فمشروع هذه “الأطروحة” يشده سؤال كثيرا ما يلح على دارسي النحو العربي، وهو: هل للنحو العربي “نظرية”ØŸ وإذا كان، فأي “منهج” أنتج هذه “النظرية”ØŸ وما ضوابط ذلك؟ ومن ثم يأتي هذا البحث انطلاقا من الإيمان بأن وراء هذا النحو”جهازًا معرفيا” Ùˆ”عملا تنظيريًا” منظمًا، يحكم أسسه، وأصوله، ومبادئه، وأن للفكر النحوي “ضوابط” منهجية ثابتة، يصدر عنها باطراد، لو جمعها عقل مؤلِّف منظِّم، وقرأها قراءة دقيقة، منصفة، من خلال فقه “تراث” أهل هذا العلم وتمثله، وإدارته في العقل والقلب، لأصبح بين أيدينا”نظرية” نحوية متكاملة، في بعديها: الداخلي والخارجي، قوامها “منطق” ثابت به تختص، ويختص بها. نشرته دار البصائر بالقاهرة.تقديم الأستاذ الدكتور/ عبده الراجحي.
( 2 ) “بين الصناعة النحوية والمعنى عند السمين الحلبي في كتابه الدر المصون في علوم الكتاب المكنون” بحث يؤكد أن النحو ما كان _ يوما _ صناعة لفظية جامدة ØŒ بل هو منهج في تحليل الكلام ØŒ بل هو منهج في تفكير هذه الأمة ØŒ ولا يعرف هذا إلا من قرأ تحليل النحاة لآيات القرآن الكريم قراءة تبصر وإحسان ØŒ ثم أطال النظر في تحليلهم لكلام العرب : نثره وشعره ØŒ وصبر نفسه على قراءة الكتب والسير في دروبها ØŒ وحمل تكاليف العلم وأعبائه وحينئذ _ فقط_ نجد ذلك النحو العربي الشامخ القائم على رعاية المعاني والدلالات ØŒ التي خرجت بالنحو من دائرة القوالب والنظام والاطراد ØŒ إلى العلاقات بين أجزاء الكلام ØŒ وتلك المنادح الواسعة التي يخرج إليها. تعده للنشر، على نفقة حكومة دبي، دار البحوث للدراسات الإسلامية وإحياء التراث بدبي.
(3)كتاب: نحو العربية، اللغة العربية لأغراض التخصص، وهو أول كتاب في جامعة الإمارات يعنى بتدريس العربية لأغراض التخصص، ويدرس في كلية القانون بالجامعة، ويحتوي على وحدات أربع: أولها: نحو القراءة، وثانيها: نحو الكتابة، وثالثها: فن الإلقاء وقواعد التواصل، ورابعها: إنشاء المعاني وبناء المرافعات، وهدف الكتاب بوحداته تلك: أن يتمكّن طالب كلية القانون من بلاغة التعبير وبلاغة التفكير معًا، فيحرص في إنشاء معانيه وبناء مرافعاته القانونية على صحّة اللغة، ودقّة الاستدلال، وحسن استخدام آلية الإقناع، وأدوات الحجاج فهمًا وإفهامًا، بالإضافة إلى الالتزام بآداب التخاطب، ودقّة صوغ الكلام.
4- كتاب: المدخل إلى التحليل النحوي لآيات القرآن الكريم، وهو في أصله، مجموعة من المحاضرات ألقيتها على طلاب الفرقة الرابعة، كلية القرآن الكريم، بطنطا، تتناول تعريف التحليل النحوي لآيات القرآن الكريم، ومحاولة وضع أصول وضوابط تعين طلاب العلم على الإمساك بخيوط هذا التحليل، من نحو: (التحليل النحوي وفقه الحركة الإعرابية).و(التحليل النحوي والعدول عن الأصل في أداء المعاني وبناء معاقدها). و(التحليل النحوي والاحتياط من ضياع المعاني).و قد شرحت كل ضابط من هذه الضوابط، وذكرت ما ظهر لي تحته من أصول، وشفَّعت ذلك بفوائد وتعليقات أثارتها بعض آيات القرآن الكريم وقراءاته
5) كتاب: حرية الرأي في الإسلام مقاربة في التصور والمنهجية، كتاب الأمة، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بقطر، العدد 122.
6) كتاب: قيم الإسلام الحضارية، نحو إنسانية جديدة، كتاب الأمة، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بقطر، العدد 139.
***
* المعرفون الذين يمكن الرجوع إليهم:
1. الأستاذ الدكتور عبد الله الحسيني هلال، أستاذ اللغويات بكلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف، ورئيس الجامعة السابق، هاتف جوال:0020100576945
2. الأستاذ الدكتور زكريا عبد المجيد النوتي، أستاذ الأدب والنقد بكلية اللغة العربية، جامعة الأزهر الشريف، والعميد السابق لكلية العلوم الإسلامية للوافدين، هاتف جوال:00201005044497
3. الأستاذ الدكتور/ مولاي عبد الحفيظ طالبي، المنسق الأكاديمي لقسم اللغة العربية، وحدة المتطلبات الجامعية العامة بجامعة الإمارات العربية المتحدة،:00971507132467

Related posts

Leave a Comment