“تمنيت كثيرا أن Ù†Ùهم أن تقدمنا ÙÙŠ هذه الدراسات ÙŠØتاج إلى تضØية بالوقت والجهد، وأن واجبنا دÙع بعض الموهوبين لدراسة هذه اللغات، وأن نشجعهم على السÙر إلى مصر وبلاد Ùارس وما إلى ذلك من الأقطار الشرقية، ليتمكنوا من شراء هذه الكنوز الÙكرية التي تÙيد ÙÙŠ ثراء المعرÙØ© عندنا؛ Ùليس من المستساغ إن ينصب اهتمامنا على أصماغهم وتوابلهم، مما يضي٠إلى بذخنا وغرورنا، أكثر من اهتمامنا بÙكرهم وما ÙŠØتÙظون به ÙÙŠ خزائنهم من قديم التراث الذي كان Ùخر عصورهم”ØŒ 116.
Read Moreالوسم: استعراب
نقول مهمة ÙÙŠ علم الاستعراب عن كتاب Øكمة الشرق وعلومه لجيرالد جيمس تومر، البØاثة الإنجليزي.
عجز Ø£Øد المستعربين عن إخÙاء Øقده على الإسلام
“Øال تدين سمث الشديد ÙˆÙهمه المتزمت للمسيØية دون التعامل مع تجاربه ÙÙŠ الشرق إلا على أنها تأكيد لتØيزه ضد الأتراك.
Read Moreعلم العروض العربي ÙÙŠ الدراسات الإنجليزية
“أصدر كلارك كتابه الذي سماه علم العروض Øين أصدر بوكوك كتابه الذي سماه Ø´Ø±Ø Ø¯ÙŠÙˆØ§Ù† الطغرائي، وهو يشبهه ÙÙŠ أنه موجه لطلاب العربية.
Read Moreشبهة إسلام Ø£Øد كبار المستعربين
“كان بوكوك إذن أمام مأزق Øرج؛ Ùهو عاشق للأدب العربي، مخلص ÙÙŠ عشقه غاية الإخلاص، وهو من كبار المهتمين بتاريخ هذا الأدب، والمطلعين على الثقاÙØ© التي أنتجته. ومما لا شك Ùيه أنه كان يميل إلى معالجة هذه الأمور كما كان معاصروه المتخصصون للآداب اليونانية واللاتينية ÙŠÙعلون. كانوا يدرسون هذه الآداب بشيء كبير من الاØترام Ù„Øضارة تدين بالوثنية، ولم تكن تدين بالمسيØية، ولكن ذلك لم ينل من إعجابهم بتلك الØضارة وهذا الأدب.
Read Moreموق٠بوكوك المØير من الإسلام
“أما الموق٠المØير Øقا ÙÙŠ Ùكر بوكوك Ùهو موقÙÙ‡ من الإسلام.
Read Moreعقلانية تدين Ø£Øد كبار المستعربين
“هنا أجد مناسبا أن ننظر ÙÙŠ موق٠بوكوك من الدين بصÙØ© عامة، ومن المسيØية والإسلام بصÙØ© خاصة.
Read Moreتهذيب كتاب غروشيوس Øقيقة الدين المسيØÙŠ لكيلا يسخر منه المسلمون
“الواقع أن بوكوك كان ÙŠÙكر ÙÙŠ اØتمال تØويل المسلمين من خلال الكتاب عندما كان يتØدث مع غروشيوس، ولكن ÙÙŠ وقت صدور الكتاب Ø£ØµØ¨Ø Ù„Ø§ يثق كثيرا بهذا الاØتمال، وربما قلت الرغبة ÙÙŠ تØقيقه.
Read MoreÙ…Øاضرات بوكوك ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ علي بن أبي طالب
“كان بوكوك يلقي المØاضرات Ù„Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ عليّ عندما بدأ ÙÙŠ التدريس ÙÙŠ العام 1636ØŒ واستمر ÙŠÙعل ذلك -ربما- إلى آخر يوم من Øياته الأكاديمية.
Read More